بحث لقاء جمع وزير تكنولوجيات الاتصال، نزار بن ناجي، بوزير الادارة العمومية، السويدي، ايريك سلوتنر، سبل تعزيز التعاون التونسي السويدي وتبادل التجارب والخبرات في العديد من المجالات الرقمية . ويأتي اللقاء في اطار زيارة العمل التي اداها وزير تكنولوجيات الاتصال الى مدينة ستوكهولم، رفقة وفد من الإطارات السامية يومي 16 و17 ماي الجاري بدعوة من نظيره السويدي، حسب ما ورد في بلاغ للوزارة، السبت. وتتعلق مجالات التعاون التي تطرق اليها اللقاء بين الوزيرين، والذي جرى بحضور عدد من الخبراء السويديين في المجال الرقمي، بمقر الحكومة السويدية، الإطار التشريعي في المجال الرقمي والحوكمة الالكترونية وتطوير الخدمات الرقمية الموجهة للمؤسسات والمواطن والهوية الرقمية . كما شملت المجالات حلول الثقة الرقمية في تأمين الخدمات الرقمية واستراتيجية الذكاء الاصطناعي واستراتيجية السلامة السيبرنية والإيواء والحوسبة السحابية و منصات الترابط البني والبنية التحتية الرقمية وشبكات الاتصال خاصة منها شبكات الجيل الخامس. واستعرض بن ناجي، بالمناسبة، محاور الاستراتيجية الرقمية الوطنية وحوكمة القطاع تكنولوجيات الإتصال بتونس.
كما تطرق إلى تنظيم مستويات خدمات الثقة الرقمية وركائز الاستراتيجية الوطنية للسلامة السيبرنية وأسس الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي. وقدّم في ذات السياق، خارطة الطريق لتطوير شبكات الجيل الخامس في تونس والتي تعتبر خطوة هامة نحو تحقيق تحول رقمي شامل. وأكد الجانبان حرصهما على مواصلة تدعيم هذا التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، بما يساهم في تحقيق تطلعات البلدين في المجال.
وات
بحث لقاء جمع وزير تكنولوجيات الاتصال، نزار بن ناجي، بوزير الادارة العمومية، السويدي، ايريك سلوتنر، سبل تعزيز التعاون التونسي السويدي وتبادل التجارب والخبرات في العديد من المجالات الرقمية . ويأتي اللقاء في اطار زيارة العمل التي اداها وزير تكنولوجيات الاتصال الى مدينة ستوكهولم، رفقة وفد من الإطارات السامية يومي 16 و17 ماي الجاري بدعوة من نظيره السويدي، حسب ما ورد في بلاغ للوزارة، السبت. وتتعلق مجالات التعاون التي تطرق اليها اللقاء بين الوزيرين، والذي جرى بحضور عدد من الخبراء السويديين في المجال الرقمي، بمقر الحكومة السويدية، الإطار التشريعي في المجال الرقمي والحوكمة الالكترونية وتطوير الخدمات الرقمية الموجهة للمؤسسات والمواطن والهوية الرقمية . كما شملت المجالات حلول الثقة الرقمية في تأمين الخدمات الرقمية واستراتيجية الذكاء الاصطناعي واستراتيجية السلامة السيبرنية والإيواء والحوسبة السحابية و منصات الترابط البني والبنية التحتية الرقمية وشبكات الاتصال خاصة منها شبكات الجيل الخامس. واستعرض بن ناجي، بالمناسبة، محاور الاستراتيجية الرقمية الوطنية وحوكمة القطاع تكنولوجيات الإتصال بتونس.
كما تطرق إلى تنظيم مستويات خدمات الثقة الرقمية وركائز الاستراتيجية الوطنية للسلامة السيبرنية وأسس الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي. وقدّم في ذات السياق، خارطة الطريق لتطوير شبكات الجيل الخامس في تونس والتي تعتبر خطوة هامة نحو تحقيق تحول رقمي شامل. وأكد الجانبان حرصهما على مواصلة تدعيم هذا التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك، بما يساهم في تحقيق تطلعات البلدين في المجال.