اكد رئيس الجمهورية قيس سعيد في اجتماعه اليوم برؤساء الحكومات السابقين وبحضور رئيس الحكومة الحالي هشام مشيشي تعليقا على الحوار على "ان تونس تعيش في ظل نظامين احدهما ظاهره القانون والمؤسسات وباطنه خفي لا يعمل الا في جنح الظلام وهو يحرك مؤسسات الدولة ويقوده اناس يعيشون باموال الخيانة والاكاذيب"، وفق تعبيره.
وتابع الرئيس قوله:"قيل ان رئاسة الجمهورية يمكن ان تكون حليفا لهذا الطرف او ذاك او شاهد زور او طرفا في بتة سياسية او عنصر من عناصر مناورة ومزايادات، فالرئيس منتخب من قبل الشعب ولا ينتمي الى اي حزب او حلف او ائتلاف".
واوضح قيس سعيد ان الهدف هو "استكمال الانفجار الثوري"، وفق توصيفه، وذلك في ظل احترام كامل لمؤسسات الدولة وقد تم احترامها".
اكد رئيس الجمهورية قيس سعيد في اجتماعه اليوم برؤساء الحكومات السابقين وبحضور رئيس الحكومة الحالي هشام مشيشي تعليقا على الحوار على "ان تونس تعيش في ظل نظامين احدهما ظاهره القانون والمؤسسات وباطنه خفي لا يعمل الا في جنح الظلام وهو يحرك مؤسسات الدولة ويقوده اناس يعيشون باموال الخيانة والاكاذيب"، وفق تعبيره.
وتابع الرئيس قوله:"قيل ان رئاسة الجمهورية يمكن ان تكون حليفا لهذا الطرف او ذاك او شاهد زور او طرفا في بتة سياسية او عنصر من عناصر مناورة ومزايادات، فالرئيس منتخب من قبل الشعب ولا ينتمي الى اي حزب او حلف او ائتلاف".
واوضح قيس سعيد ان الهدف هو "استكمال الانفجار الثوري"، وفق توصيفه، وذلك في ظل احترام كامل لمؤسسات الدولة وقد تم احترامها".
