يتوجّه وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان ونظيرته الألمانية نانسي فيسر إلى تونس، يومي الأحد والاثنين، لعقد لقاءات مخصصة للهجرة كما ذكر الجمعة الوفد المرافق لدارمانان.
وقال المصدر نفسه إن وزيري الداخلية سيصلان إلى العاصمة التونسية بعد ظهر الأحد ويغادرانها بعد ظهر اليوم التالي، مؤكدا أن الهدف من هذه الرحلة هو "تعزيز التعاون بين فرنسا وألمانيا وتونس في ما يتعلق بالاتحاد الأوروبي".
وستلتقي فيسر ودارمانان خصوصا الرئيس التونسي قيس سعيد ووزير الداخلية كمال الفقي.
وفي بداية جوان، أثار سعيد قضية الهجرة غير الشرعية مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، داعيًا إلى تنظيم قمة تجمع دولًا من ضفتي البحر الأبيض المتوسط.
وتوصلت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي الأسبوع الماضي، إلى اتفاق بشأن إصلاح نظام اللجوء في الاتحاد.
وتدعو السلطات التونسية باستمرار الاتحاد الأوروبي إلى التضامن لا سيما في محاربة الهجرة غير الشرعية.
وتشهد تونس، التي يبعد بعض أجزاء الساحل منها أقل من 150 كيلومترًا عن جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، باستمرار محاولات مهاجرين ومعظمهم من دول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، للتوجه إلى إيطاليا.
يتوجّه وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان ونظيرته الألمانية نانسي فيسر إلى تونس، يومي الأحد والاثنين، لعقد لقاءات مخصصة للهجرة كما ذكر الجمعة الوفد المرافق لدارمانان.
وقال المصدر نفسه إن وزيري الداخلية سيصلان إلى العاصمة التونسية بعد ظهر الأحد ويغادرانها بعد ظهر اليوم التالي، مؤكدا أن الهدف من هذه الرحلة هو "تعزيز التعاون بين فرنسا وألمانيا وتونس في ما يتعلق بالاتحاد الأوروبي".
وستلتقي فيسر ودارمانان خصوصا الرئيس التونسي قيس سعيد ووزير الداخلية كمال الفقي.
وفي بداية جوان، أثار سعيد قضية الهجرة غير الشرعية مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، داعيًا إلى تنظيم قمة تجمع دولًا من ضفتي البحر الأبيض المتوسط.
وتوصلت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي الأسبوع الماضي، إلى اتفاق بشأن إصلاح نظام اللجوء في الاتحاد.
وتدعو السلطات التونسية باستمرار الاتحاد الأوروبي إلى التضامن لا سيما في محاربة الهجرة غير الشرعية.
وتشهد تونس، التي يبعد بعض أجزاء الساحل منها أقل من 150 كيلومترًا عن جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، باستمرار محاولات مهاجرين ومعظمهم من دول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، للتوجه إلى إيطاليا.