قال الناصر العمدوني مساعد رئيس اتحاد الفلاحين مكلف بالإعلام والإتصال في تصريح لـ"الصباح نيوز" أنه سيقع تنظيم 200 نقطة بيع منظمة للأضاحي في مختلف أنحاء الجمهورية.
وقال العمدوني أن نصف الفلاحين الذين وقع اعتمادهم في هذه النقاط وقع اقتراحهم من المنظمة حيث أن لجنة عقدت في علاقة بهذه النقاط ضمت تركيبتها كل من وزارة الفلاحة ووزارة التجارة وإتحاد الفلاحين، حيث أن وزارة التجارة ستهتم بمراقبة آلات الوزن ووزارة الفلاحة بمراقبة صحة الأضحية.
وأكد محدثنا أن 70 نقطة بيع من المنتج إلى المستهلك من اجمالي 200 انطلق استغلالها رسميا منذ يوم الأحد 11 جوان الجاري، في انتظار بداية عمل بقية النقاط، علما وأنه تم تخصيص 12 نقطة بيع لولايات تونس الكبرى أريانة ومنوبة وبن عروس وتونس.
وحول الأسعار في هذه النقاط قال إنه وفق السعر المرجعي ف 17.800 دينار للكيلوغرام الواحد من العلوش الحي، الذي تم تحديده يوم 5 جوان خلال جلسة عمل عقدت بمقر المجمع المهني المشترك للحوم الحمراء والألبان
وفيما يتعلّق بنسبة الإقبال فوصفها بـ"الضعيفة" ولا تتجاوز 10 بالمائة، على أنه من المرتقب أن ترتفع في الأيام القادمة عقب صرف أجور الموظفين وجرايات المتقاعدين.
درصاف اللموشي
قال الناصر العمدوني مساعد رئيس اتحاد الفلاحين مكلف بالإعلام والإتصال في تصريح لـ"الصباح نيوز" أنه سيقع تنظيم 200 نقطة بيع منظمة للأضاحي في مختلف أنحاء الجمهورية.
وقال العمدوني أن نصف الفلاحين الذين وقع اعتمادهم في هذه النقاط وقع اقتراحهم من المنظمة حيث أن لجنة عقدت في علاقة بهذه النقاط ضمت تركيبتها كل من وزارة الفلاحة ووزارة التجارة وإتحاد الفلاحين، حيث أن وزارة التجارة ستهتم بمراقبة آلات الوزن ووزارة الفلاحة بمراقبة صحة الأضحية.
وأكد محدثنا أن 70 نقطة بيع من المنتج إلى المستهلك من اجمالي 200 انطلق استغلالها رسميا منذ يوم الأحد 11 جوان الجاري، في انتظار بداية عمل بقية النقاط، علما وأنه تم تخصيص 12 نقطة بيع لولايات تونس الكبرى أريانة ومنوبة وبن عروس وتونس.
وحول الأسعار في هذه النقاط قال إنه وفق السعر المرجعي ف 17.800 دينار للكيلوغرام الواحد من العلوش الحي، الذي تم تحديده يوم 5 جوان خلال جلسة عمل عقدت بمقر المجمع المهني المشترك للحوم الحمراء والألبان
وفيما يتعلّق بنسبة الإقبال فوصفها بـ"الضعيفة" ولا تتجاوز 10 بالمائة، على أنه من المرتقب أن ترتفع في الأيام القادمة عقب صرف أجور الموظفين وجرايات المتقاعدين.
