في إطار مشاركته في أشغال مؤتمر القمة الثاني والعشرين لرؤساء دول وحكومات السوق المشتركة للشرق والجنوب الإفريقي (كوميسا) الذي احتضنته العاصمة الزامبية لوساكا، من 6 إلى 8 جوان، أجرى نبيل عمّار وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، مقابلة مع Nelly Butete Kashumba Mutti، رئيسة البرلمان الزّامبي، استعرضا فيها واقع العلاقات الثنائية وعراقتها، وتبادلا فيها الآراء حول التحدّيات التي يشهدها البلدان لا سيّما على المستوى الاقتصادي. كما تمّ خلالها توضيح المقاربة التونسية بخصوص التعاطي مع ملف الهجرة.
وكانت المقابلة أيضا مناسبة للتباحث حول السبل الكفيلة بتطوير التعاون المشترك، من خلال النظر في إمكانية إرساء علاقة بين برلماني البلدين وتكوين جمعية صداقة بين ممثلي الشعب من الجانبين، خاصة وأنّهما عضوان بالبرلمان الإفريقي (Pan-African Parliament).
وتطرّق الجانبان إلى أهميّة تبادل الزيارات بين المسؤولين ورجال الأعمال لاستكشاف فرص تعاون مثمر جديدة.
في إطار مشاركته في أشغال مؤتمر القمة الثاني والعشرين لرؤساء دول وحكومات السوق المشتركة للشرق والجنوب الإفريقي (كوميسا) الذي احتضنته العاصمة الزامبية لوساكا، من 6 إلى 8 جوان، أجرى نبيل عمّار وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، مقابلة مع Nelly Butete Kashumba Mutti، رئيسة البرلمان الزّامبي، استعرضا فيها واقع العلاقات الثنائية وعراقتها، وتبادلا فيها الآراء حول التحدّيات التي يشهدها البلدان لا سيّما على المستوى الاقتصادي. كما تمّ خلالها توضيح المقاربة التونسية بخصوص التعاطي مع ملف الهجرة.
وكانت المقابلة أيضا مناسبة للتباحث حول السبل الكفيلة بتطوير التعاون المشترك، من خلال النظر في إمكانية إرساء علاقة بين برلماني البلدين وتكوين جمعية صداقة بين ممثلي الشعب من الجانبين، خاصة وأنّهما عضوان بالبرلمان الإفريقي (Pan-African Parliament).
وتطرّق الجانبان إلى أهميّة تبادل الزيارات بين المسؤولين ورجال الأعمال لاستكشاف فرص تعاون مثمر جديدة.