أفاد مجدي الكرباعي النائب السابق في مجلس النواب المنحل في منشور على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" أن هناك اتفاقا أوروبيا جديدا يتعلق بمسألة الهجرة واللجوء.
وذكر أن يوم الأحد القادم ستصل جورجيا ميلوني رئيسة الحكومة الإيطالية و Ursula Von Der Leyen رئيسة المفوضية الاوروبية والمستشار الهولندي Mark Rutte لإتمام هذه الصفقة و معهم حزمة من الإتفاقيات الأخرى.
وفي ما يلي نص التدوينة:
إتفاق أوروبي جديد في مسألة الهجرة و اللجوء
و أهم النقاط:
تقاسم مسؤولية رعاية اللاجئين والمهاجرين، يقضي بوجوب تقاسم أعباء المهاجرين وطالبي اللجوء الواصلين حديثا على دول الاتحاد الاوربي🇪🇺.
الدول الرافضة للمشاركة في الاستقبال المهاجرين عليها ان أدفع 20 ألف يورو عن كل طالب لجوء ترفض استقباله .
عدد المهاجرين الذين يحق لهم التمتع بإعادة التوطين Relocation هم 30 ألف .
التسريع بالبت بطلبات اللجوء، خاصة لمن هم غير مؤهلين للحصول على تلك الصفة، تمهيدا لترحيلهم.
مقترح #إيطاليا 🇮🇹 حتى توافق على هذا الاتفاق هو إعتبار دول مثل دول غرب البلقان و دول شمال إفريقيا دول آمنة يمكن إليها ترحيل #المهاجرين من جنسيات أخرى و هنا نخص بالذكر #تونس 🇹🇳.
هذه معالم مخطط #ايطاليا 🇮🇹 بدأت تتضح و هو ان المساعدات المالية و الدعم من أجل ضمان الاستقرار في #تونس🇹🇳 هو فقط من أجل ان تقتنع دول الاتحاد الاوربي 🇪🇺 أن تونس بلد آمن و مستقر و ميناء آمن و بالتالي يمكن اليه ترحيل المهاجرين من جنسيات آخرى .
جورجيا ميلوني رئيسة الوزاراء الإيطالية وفية للنقطة السادسة من برنامجها الانتخابي كيف ما تشوفوا في الصورة مع الإمضاء و هذه النقطه السادسة تقول :
-الدفاع على حدود الأمة الإيطالية و الأوروبية كما هو مطلوب في الإتحاد الأوروبي مع الإتفاق الجديد في مسألة الهجرة و اللجوء مع مراقبة الحدود و منع إنطلاق مراكب المهاجرين بالتعاون مع دول شمال إفريقيا.
-إنشاء "نقاط ساخنة" hot spot خارج حدود الاتحاد الاوربي لفرز مطالب اللجوء .
نهار الأحد توصل جورجيا ميلوني رئيسة الحكومة الإيطالية و Ursula Von Der Leyen رئيسىة المفوضية الاوروبية و المستشار الهولندي Mark Rutte إلى تونس لإتمام هذه الصفقة و معهم حزمة من الإتفاقيات الأخرى .
تبقى الزيارة مرتبطة بقبول أو رفض الجانب التونسي ، على مواضيع الزيارة المرتقبة غدا الأحد .
إن غدا لناظره قريب .
أفاد مجدي الكرباعي النائب السابق في مجلس النواب المنحل في منشور على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" أن هناك اتفاقا أوروبيا جديدا يتعلق بمسألة الهجرة واللجوء.
وذكر أن يوم الأحد القادم ستصل جورجيا ميلوني رئيسة الحكومة الإيطالية و Ursula Von Der Leyen رئيسة المفوضية الاوروبية والمستشار الهولندي Mark Rutte لإتمام هذه الصفقة و معهم حزمة من الإتفاقيات الأخرى.
وفي ما يلي نص التدوينة:
إتفاق أوروبي جديد في مسألة الهجرة و اللجوء
و أهم النقاط:
تقاسم مسؤولية رعاية اللاجئين والمهاجرين، يقضي بوجوب تقاسم أعباء المهاجرين وطالبي اللجوء الواصلين حديثا على دول الاتحاد الاوربي🇪🇺.
الدول الرافضة للمشاركة في الاستقبال المهاجرين عليها ان أدفع 20 ألف يورو عن كل طالب لجوء ترفض استقباله .
عدد المهاجرين الذين يحق لهم التمتع بإعادة التوطين Relocation هم 30 ألف .
التسريع بالبت بطلبات اللجوء، خاصة لمن هم غير مؤهلين للحصول على تلك الصفة، تمهيدا لترحيلهم.
مقترح #إيطاليا 🇮🇹 حتى توافق على هذا الاتفاق هو إعتبار دول مثل دول غرب البلقان و دول شمال إفريقيا دول آمنة يمكن إليها ترحيل #المهاجرين من جنسيات أخرى و هنا نخص بالذكر #تونس 🇹🇳.
هذه معالم مخطط #ايطاليا 🇮🇹 بدأت تتضح و هو ان المساعدات المالية و الدعم من أجل ضمان الاستقرار في #تونس🇹🇳 هو فقط من أجل ان تقتنع دول الاتحاد الاوربي 🇪🇺 أن تونس بلد آمن و مستقر و ميناء آمن و بالتالي يمكن اليه ترحيل المهاجرين من جنسيات آخرى .
جورجيا ميلوني رئيسة الوزاراء الإيطالية وفية للنقطة السادسة من برنامجها الانتخابي كيف ما تشوفوا في الصورة مع الإمضاء و هذه النقطه السادسة تقول :
-الدفاع على حدود الأمة الإيطالية و الأوروبية كما هو مطلوب في الإتحاد الأوروبي مع الإتفاق الجديد في مسألة الهجرة و اللجوء مع مراقبة الحدود و منع إنطلاق مراكب المهاجرين بالتعاون مع دول شمال إفريقيا.
-إنشاء "نقاط ساخنة" hot spot خارج حدود الاتحاد الاوربي لفرز مطالب اللجوء .
نهار الأحد توصل جورجيا ميلوني رئيسة الحكومة الإيطالية و Ursula Von Der Leyen رئيسىة المفوضية الاوروبية و المستشار الهولندي Mark Rutte إلى تونس لإتمام هذه الصفقة و معهم حزمة من الإتفاقيات الأخرى .
تبقى الزيارة مرتبطة بقبول أو رفض الجانب التونسي ، على مواضيع الزيارة المرتقبة غدا الأحد .