التقى وزير الصحة، علي مرابط، اليوم السبت 27 ماي 2023 المدير العام لمنظمة الصحّة العالميّة تيودروس أدانوم غيبريسيوس وذلك خلال مشاركته في أشغال الدورة السادسة والسبعين لجمعية الصحة العالمية المنعقدة حاليا بجنيف.
وقد كانت اللقاء مناسبة لإستعراض التعاون بين الجانبين.
وقد عبر وزير الصحة، خلال اللقاء، عن ارتياحه لمستوى علاقات التعاون التي تجمع بلادنا بمنظمة الصحة العالمية، معبّرا عن حرصه على مزيد تعزيزها.
وبالمناسبة، جدّد الوزير الدعوة للمدير العام للمنظمة لزيارة بلادنا للإطلاع عن كثب على النظام الصحي التونسي والإجراءات التي تم اتخاذها لتطويره. كما عبّر عن شكره للمدير العام للمنظمة على تكريم بلادنا بمناسبة الإحتفال بالذكرى ال75 لإنشاء المنظمة تقديرا لجهودها المبذولة لتنفيذ ماجاء في الإتفاقية الإطارية لمكافحة التبغ.
ومن جهته، أعرب الدّكتور تيودروس أدانوم غيبريسيوس عن تقديره لما بلغته تونس في المجال الصحي، معتبرا أن بلادنا تعد نموذجا يحتذى به في إقليم شرق المتوسط.
كما ثمن المدير العام دعم بلادنا للجهود التي تبذلها المنظمة من أجل وضع معاهدة دولية للوقاية من الجوائح الطبية والتأهب والإستجابة لها خاصة وأن سيادة رئيس الجمهورية الأستاذ قيس سعيد كان من أول القادة الداعين إلى إبرام هذه المعاهدة منذ بداية جائحة كوفيد-19.
التقى وزير الصحة، علي مرابط، اليوم السبت 27 ماي 2023 المدير العام لمنظمة الصحّة العالميّة تيودروس أدانوم غيبريسيوس وذلك خلال مشاركته في أشغال الدورة السادسة والسبعين لجمعية الصحة العالمية المنعقدة حاليا بجنيف.
وقد كانت اللقاء مناسبة لإستعراض التعاون بين الجانبين.
وقد عبر وزير الصحة، خلال اللقاء، عن ارتياحه لمستوى علاقات التعاون التي تجمع بلادنا بمنظمة الصحة العالمية، معبّرا عن حرصه على مزيد تعزيزها.
وبالمناسبة، جدّد الوزير الدعوة للمدير العام للمنظمة لزيارة بلادنا للإطلاع عن كثب على النظام الصحي التونسي والإجراءات التي تم اتخاذها لتطويره. كما عبّر عن شكره للمدير العام للمنظمة على تكريم بلادنا بمناسبة الإحتفال بالذكرى ال75 لإنشاء المنظمة تقديرا لجهودها المبذولة لتنفيذ ماجاء في الإتفاقية الإطارية لمكافحة التبغ.
ومن جهته، أعرب الدّكتور تيودروس أدانوم غيبريسيوس عن تقديره لما بلغته تونس في المجال الصحي، معتبرا أن بلادنا تعد نموذجا يحتذى به في إقليم شرق المتوسط.
كما ثمن المدير العام دعم بلادنا للجهود التي تبذلها المنظمة من أجل وضع معاهدة دولية للوقاية من الجوائح الطبية والتأهب والإستجابة لها خاصة وأن سيادة رئيس الجمهورية الأستاذ قيس سعيد كان من أول القادة الداعين إلى إبرام هذه المعاهدة منذ بداية جائحة كوفيد-19.
