تماشيا مع أهدافها البراغماتية واستجابة الى دعوات رئيسها العياشي الزمال للتعويل على الكفاءات لإصلاح الوضع والى مراجعة النفس والمضي نحو العمل من أجل مصلحة الجميع وتأجيل الصراع السياسي مقابل الاسهام في إيجاد الحلول وابتكار الأفكار القابلة للتطبيق على أرض الواقع
تنظم "حركة عازمون " ندوة حول "المياه في تونس /الوقع –التحديات –الآفاق" وذلك يوم الجمعة 26 ماي الحالي بأحد نزل العاصمة
ويدير الجلسة الأولى الخبير الاقتصادي بوجمعة الرميلي حيث سيتناول الدكتور رؤوف محجوب موضوع "الوضع الحالي والتحديات المستقبلية في قطاع المياه" ووتناول المداخلة الثانية للمهندس عامر مختار "التغيرات المناخية وانعكاساتها في تونس "
ويختتم الجزء الأول من الندوة وقبل المرور الى النقاش بمداخلة حول "تحلية المياه في تونس ..الكائن والممكن" الدكتور بشير الحمروني الذي سيقوم أيضا بإدارة الجلسة خلال الجزء الثاني والمتضمنة لمداخلة تحت عنوان "لماذا مجلة مائية جديدة؟" للخبير في المياه عبدالله الرابحي ..ثم وقبل المرور الى النقاش يقدم الخبير الاقتصادي بوجمعة الرميلي طرحا تحت عنوان "استراتيجية المياه تونس 2050:التحديات الاقتصادية والحلول المستقبلية" ..
وللتذكير كان رئيس حركة عازمون ،باعتباره ابن الميدان ومهندس أول رجال السياسة الذين نبهوا الا أزمة الماء وقدم الحل في الحال وهو تحلية مياه البحر باستعمال الطاقة الشمسية بما يعود بالنفع على حياة المواطن وعلى الفلاحة ككل وجل القطاعات التي تحتاج الماء ..وتأتي الندوة المذكورة في هذا الاطار فحركة عازمون تعتبر تقريبا الحزب السياسي الوحيد الذي يهتم بمسائل استراتيجية ترتبط ارتباطا عضويا بعيش المواطن ومعيشته ..
تماشيا مع أهدافها البراغماتية واستجابة الى دعوات رئيسها العياشي الزمال للتعويل على الكفاءات لإصلاح الوضع والى مراجعة النفس والمضي نحو العمل من أجل مصلحة الجميع وتأجيل الصراع السياسي مقابل الاسهام في إيجاد الحلول وابتكار الأفكار القابلة للتطبيق على أرض الواقع
تنظم "حركة عازمون " ندوة حول "المياه في تونس /الوقع –التحديات –الآفاق" وذلك يوم الجمعة 26 ماي الحالي بأحد نزل العاصمة
ويدير الجلسة الأولى الخبير الاقتصادي بوجمعة الرميلي حيث سيتناول الدكتور رؤوف محجوب موضوع "الوضع الحالي والتحديات المستقبلية في قطاع المياه" ووتناول المداخلة الثانية للمهندس عامر مختار "التغيرات المناخية وانعكاساتها في تونس "
ويختتم الجزء الأول من الندوة وقبل المرور الى النقاش بمداخلة حول "تحلية المياه في تونس ..الكائن والممكن" الدكتور بشير الحمروني الذي سيقوم أيضا بإدارة الجلسة خلال الجزء الثاني والمتضمنة لمداخلة تحت عنوان "لماذا مجلة مائية جديدة؟" للخبير في المياه عبدالله الرابحي ..ثم وقبل المرور الى النقاش يقدم الخبير الاقتصادي بوجمعة الرميلي طرحا تحت عنوان "استراتيجية المياه تونس 2050:التحديات الاقتصادية والحلول المستقبلية" ..
وللتذكير كان رئيس حركة عازمون ،باعتباره ابن الميدان ومهندس أول رجال السياسة الذين نبهوا الا أزمة الماء وقدم الحل في الحال وهو تحلية مياه البحر باستعمال الطاقة الشمسية بما يعود بالنفع على حياة المواطن وعلى الفلاحة ككل وجل القطاعات التي تحتاج الماء ..وتأتي الندوة المذكورة في هذا الاطار فحركة عازمون تعتبر تقريبا الحزب السياسي الوحيد الذي يهتم بمسائل استراتيجية ترتبط ارتباطا عضويا بعيش المواطن ومعيشته ..
