إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وزير الداخلية.. التحديات الأمنية الراهنة تتطلب رفع درجة اليقظة

قال وزير الداخلية كمال الفقي " إن التحديات الأمنية الراهنة في مجال الارهاب والتهريب وتأمين الموسم السياحي والمقابلات الرياضية والامتحانات الوطنية تتطلب رفع درجة اليقظة والعمل الاستباقي لمواجهة المخاطر والتهديدات.
ونوّه الوزير ، خلال إشرافه اليوم الجمعة على حفل تخرج الدورة التكوينية 24 لنيل شهادة الكفاءة القيادية بالمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي بنادي الأمن الوطني بسكرة، بمساهمة المدرسة الفعالة في تطوير المنظومة الأمنية والارتقاء بقدرات القيادات الأمنية ومواكبة التحديات.
وأبرز الحرص على تمتيع المدرسة بإطار تشريعي أرحب وببنية تحتية أفضل وتطوير برامجها لتعزيز قدرات القيادات المستقبلية للوزارة وتكريس مبادئ الأمن الجمهوري وتعزيز أسس ومقومات الديمقراطية وحقوق الانسان.
.
وتولى وزير الداخلية بالمناسبة تكريم عدد من سامي إطارات الأمن الوطني والخبراء من داخل السلك الأمني وخارجه الذين ساهموا في تكوين خريجي الدورة. كما تولى تسليم شهائد التخرج للمتكونين.
ووفق ما أفاد به الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية فاكر بوزغاية في تصريح إعلامي فقد بلغ عدد المتكونين في الدورة الرابعة والعشرين 32 متكونا ينتمون إلى مختلف أسلاك الأمن الداخلي والحماية المدنية والجيش الوطني والديوانة، تلقوا تكوينا لمدة 9 اشهر.
وأضاف أن وزير الداخلية أشرف صباح اليوم على اجتماع المجلس العلمي للمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي وأوصى بمزيد تعزيز مناهج التكوين بالمدرسة ودعم مواردها البشرية.
وحضر حفل التخرج كل من المدير العام للأمن الوطني وآمر الحرس الوطني والمدير العام للحماية المدنية والمديرة العامة للديوانة ورئيس الهيئة العامة للسجون والاصلاح والمدير العام للمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي وسامي إطارات الوزارة الداخلية.
وات
وزير الداخلية.. التحديات الأمنية الراهنة تتطلب رفع درجة اليقظة
قال وزير الداخلية كمال الفقي " إن التحديات الأمنية الراهنة في مجال الارهاب والتهريب وتأمين الموسم السياحي والمقابلات الرياضية والامتحانات الوطنية تتطلب رفع درجة اليقظة والعمل الاستباقي لمواجهة المخاطر والتهديدات.
ونوّه الوزير ، خلال إشرافه اليوم الجمعة على حفل تخرج الدورة التكوينية 24 لنيل شهادة الكفاءة القيادية بالمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي بنادي الأمن الوطني بسكرة، بمساهمة المدرسة الفعالة في تطوير المنظومة الأمنية والارتقاء بقدرات القيادات الأمنية ومواكبة التحديات.
وأبرز الحرص على تمتيع المدرسة بإطار تشريعي أرحب وببنية تحتية أفضل وتطوير برامجها لتعزيز قدرات القيادات المستقبلية للوزارة وتكريس مبادئ الأمن الجمهوري وتعزيز أسس ومقومات الديمقراطية وحقوق الانسان.
.
وتولى وزير الداخلية بالمناسبة تكريم عدد من سامي إطارات الأمن الوطني والخبراء من داخل السلك الأمني وخارجه الذين ساهموا في تكوين خريجي الدورة. كما تولى تسليم شهائد التخرج للمتكونين.
ووفق ما أفاد به الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية فاكر بوزغاية في تصريح إعلامي فقد بلغ عدد المتكونين في الدورة الرابعة والعشرين 32 متكونا ينتمون إلى مختلف أسلاك الأمن الداخلي والحماية المدنية والجيش الوطني والديوانة، تلقوا تكوينا لمدة 9 اشهر.
وأضاف أن وزير الداخلية أشرف صباح اليوم على اجتماع المجلس العلمي للمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي وأوصى بمزيد تعزيز مناهج التكوين بالمدرسة ودعم مواردها البشرية.
وحضر حفل التخرج كل من المدير العام للأمن الوطني وآمر الحرس الوطني والمدير العام للحماية المدنية والمديرة العامة للديوانة ورئيس الهيئة العامة للسجون والاصلاح والمدير العام للمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي وسامي إطارات الوزارة الداخلية.
وات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews