بمناسبة مشاركته في الاجتماع الوزاري التحضيري للدورة الثانية والثلاثين للقمة العربية، اجرى نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم محادثة مع حسين إبراهيم طه امين عام منظمة التعاون الاسلامي، تناولت علاقات التعاون القائمة بين تونس والمنظمة وسبل مزيد تطويرها في مختلف المجالات.
واكد الوزير بهذه المناسبة، وفق بلاغ للوزارة، حرص تونس المتواصل على المساهمة الفاعلة في تعزيز منظومة العمل الاسلامي المشترك، والارتقاء بدورها في ظل تنامي التحديات إقليميا ودوليا. كما أشاد بالكفاءات التونسية العاملة بهذه المنظمة، مشددا على أهمية مزيد تعزيز الحضور التونسي في هياكلها ومؤسساتها.
ومن جانبه، جدد الامين العام وقوف المنظمة الى جانب تونس في ما تواجهه من تحديات، مؤكدا الحاجة إلى الاستفادة من خبراتها في عديد القطاعات ونقلها الى عدد من الدول الشقيقة، لاسيما منها الصحة والتعليم والتكوين المهني.
ومثل اللقاء مناسبة نوّه فيها حسين ابراهيم طه بمواقف تونس الثابتة ازاء القضايا العادلة وفي صدارتها القضية الفلسطينية. كما تم بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة وأهمية ايجاد الحلول السياسية لمختلف الازمات في الفضاء الاسلامي.
بمناسبة مشاركته في الاجتماع الوزاري التحضيري للدورة الثانية والثلاثين للقمة العربية، اجرى نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم محادثة مع حسين إبراهيم طه امين عام منظمة التعاون الاسلامي، تناولت علاقات التعاون القائمة بين تونس والمنظمة وسبل مزيد تطويرها في مختلف المجالات.
واكد الوزير بهذه المناسبة، وفق بلاغ للوزارة، حرص تونس المتواصل على المساهمة الفاعلة في تعزيز منظومة العمل الاسلامي المشترك، والارتقاء بدورها في ظل تنامي التحديات إقليميا ودوليا. كما أشاد بالكفاءات التونسية العاملة بهذه المنظمة، مشددا على أهمية مزيد تعزيز الحضور التونسي في هياكلها ومؤسساتها.
ومن جانبه، جدد الامين العام وقوف المنظمة الى جانب تونس في ما تواجهه من تحديات، مؤكدا الحاجة إلى الاستفادة من خبراتها في عديد القطاعات ونقلها الى عدد من الدول الشقيقة، لاسيما منها الصحة والتعليم والتكوين المهني.
ومثل اللقاء مناسبة نوّه فيها حسين ابراهيم طه بمواقف تونس الثابتة ازاء القضايا العادلة وفي صدارتها القضية الفلسطينية. كما تم بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة وأهمية ايجاد الحلول السياسية لمختلف الازمات في الفضاء الاسلامي.