أدت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ، مساء أمس زيارة تفقّد لإحدى مؤسسات رعاية الطفولة فاقدة السند بتونس الكبرى لمعاينة ظروف التعهّد بعدد من الأطفال القصّر العائدين من مناطق النزاع تمّ إيداعهم بمقتضى تدابير صادرة عن قضاة الأسرة.
واطّلعت الوزيرة على ظروف الإقامة التي تؤمنها مصالح الوزارة للأطفال وما توفره لفائدتهم من خدمات إحاطة ومتابعة لصيقة لضمان مصلحتهم الفضلى، مسدية تعليماتها بالانطلاق الفوريّ في مرافقتهم الدراسيّة ليكونوا قادرين في سبتمبر القادم على الاندماج التربوي بكلّ يسر.
كما اطّلعت الوزيرة على سير تنفيذ التدابير المتّخذة لفائدتهم على مستويات الدعم النفسي والصحّي، داعية إلى التعجيل باستكمال الإجراءات الجارية للتعرّف على عائلاتهم الموسّعة بتونس، طبقا لمنهجيّة العمل التشاركيّة المقرّرة بالوثيقة المرجعية لمسارات التعهد وإعادة إدماج الاطفال العائدين من مناطق النزاع والتي تمّ إطلاقها موفى شهر أفريل الجاري.
أدت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ، مساء أمس زيارة تفقّد لإحدى مؤسسات رعاية الطفولة فاقدة السند بتونس الكبرى لمعاينة ظروف التعهّد بعدد من الأطفال القصّر العائدين من مناطق النزاع تمّ إيداعهم بمقتضى تدابير صادرة عن قضاة الأسرة.
واطّلعت الوزيرة على ظروف الإقامة التي تؤمنها مصالح الوزارة للأطفال وما توفره لفائدتهم من خدمات إحاطة ومتابعة لصيقة لضمان مصلحتهم الفضلى، مسدية تعليماتها بالانطلاق الفوريّ في مرافقتهم الدراسيّة ليكونوا قادرين في سبتمبر القادم على الاندماج التربوي بكلّ يسر.
كما اطّلعت الوزيرة على سير تنفيذ التدابير المتّخذة لفائدتهم على مستويات الدعم النفسي والصحّي، داعية إلى التعجيل باستكمال الإجراءات الجارية للتعرّف على عائلاتهم الموسّعة بتونس، طبقا لمنهجيّة العمل التشاركيّة المقرّرة بالوثيقة المرجعية لمسارات التعهد وإعادة إدماج الاطفال العائدين من مناطق النزاع والتي تمّ إطلاقها موفى شهر أفريل الجاري.