مع إقتراب عيد الإضحى الذي يفصلنا عليه أقل من شهرين، تسعى العائلات للتزود بالأضاحي قبل أسابيع قليلة من الموعد المحدد أو الإطلاع على أسعارها.
وفي هذا الإطار، أكد أنيس خرباش نائب رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري في تصريح لـ"الصباح نيوز" وجود نقص في رؤوس الأغنام المخصصة للأضاحي هذا العام بـ 20 بالمائة، وأوضح أن الفلاحين والمربين سيوفّرون ما بين مليون و100 ألف ومليون و200 ألف رأس غنم بينما في العادة السوق التونسية خلال عيد الإضحى تحتاج إلى أكثر من مليون و400 ألف رأس لهذه المناسبة.
وأرجع أسباب النقص إلى تراجع المساحات الخضراء والمناطق المزروعة المخصصة للرعي على خلفية شح المياه وقلة التساقطات، إضافة إلى ارتفاع أسعار الأعلافة المركبة في السنة الحالية بـ 40 بالمائة مقارنة بالعام الفارط.
وبخصوص أسعار الأضاحي توقع محدثنا أن يتراوح الإرتفاع بين 20 و25 بالمائة هذا العام مقارنة بالعام الفارط، وأن يتراوح سعر الأضحية الواحدة بين 700 و1200 دينار.
درصاف اللموشي
مع إقتراب عيد الإضحى الذي يفصلنا عليه أقل من شهرين، تسعى العائلات للتزود بالأضاحي قبل أسابيع قليلة من الموعد المحدد أو الإطلاع على أسعارها.
وفي هذا الإطار، أكد أنيس خرباش نائب رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري في تصريح لـ"الصباح نيوز" وجود نقص في رؤوس الأغنام المخصصة للأضاحي هذا العام بـ 20 بالمائة، وأوضح أن الفلاحين والمربين سيوفّرون ما بين مليون و100 ألف ومليون و200 ألف رأس غنم بينما في العادة السوق التونسية خلال عيد الإضحى تحتاج إلى أكثر من مليون و400 ألف رأس لهذه المناسبة.
وأرجع أسباب النقص إلى تراجع المساحات الخضراء والمناطق المزروعة المخصصة للرعي على خلفية شح المياه وقلة التساقطات، إضافة إلى ارتفاع أسعار الأعلافة المركبة في السنة الحالية بـ 40 بالمائة مقارنة بالعام الفارط.
وبخصوص أسعار الأضاحي توقع محدثنا أن يتراوح الإرتفاع بين 20 و25 بالمائة هذا العام مقارنة بالعام الفارط، وأن يتراوح سعر الأضحية الواحدة بين 700 و1200 دينار.