قال نور الدين الطبوبي الأمين العام لاتحاد الشغل، اليوم الإثنين خلال الإحتفال بالعيد العالمي للعمال ان المنظمة الشغيلة شعارها "المحاسبة فالمصالحة".
واعتبر أن الاتحاد سبق وأن تفاعل ايجابيا مع لحظة 25 جويلية لتحقيق مصالح الشعب، ومن أجل أن يشارك الشعب مشاركة فعلية في رسم مستقبله وقال "كانت امالنا كبيرة وعريضة لازالة ما علق بالتجربة الديمقراطية الناشئة"
وتابع بالقول نريد تكوين أجيال قادرة على التفكير والابتكار ومدرسة تدرس العلوم وترفع الغبن عن المدرسين، وحان الوقت لقرار رئاسي جريئ ينقذ السنة الدراسية ، ونريد نظاما جبائيا محفزا للاستثمار وخالقا للثورة، نريد اصلاحا للمنظومة الفلاحية، يبعد عن شعبنا شبح الجوع والعطش ويؤمن الأمن الغذائي"
وبخصوص إيقاف عدد من النقابيين اعتبر أن ما حصل انتهاك للحق النقابي ويذكر بالمواجهات التي حدثت بين النقابيين والحكومة في 1978 وقال " كائن أي كان لن يقدر على خفت صوت الاتحاد، وصدمنا بانتهاج الحكومة لنفس المنوال التنموي بنفس الإرتجال لنجد انفسنا نستعطف بعض الدول المانحة والصناديق".
وشدد الطبوبي على ضرورة رفع جرايات التقاعد ومنحة العائلات المعوزة، مشيرا إلى أن المنظمة الشغيلة لا تزال دعاة خير وحوار.
درصاف اللموشي
قال نور الدين الطبوبي الأمين العام لاتحاد الشغل، اليوم الإثنين خلال الإحتفال بالعيد العالمي للعمال ان المنظمة الشغيلة شعارها "المحاسبة فالمصالحة".
واعتبر أن الاتحاد سبق وأن تفاعل ايجابيا مع لحظة 25 جويلية لتحقيق مصالح الشعب، ومن أجل أن يشارك الشعب مشاركة فعلية في رسم مستقبله وقال "كانت امالنا كبيرة وعريضة لازالة ما علق بالتجربة الديمقراطية الناشئة"
وتابع بالقول نريد تكوين أجيال قادرة على التفكير والابتكار ومدرسة تدرس العلوم وترفع الغبن عن المدرسين، وحان الوقت لقرار رئاسي جريئ ينقذ السنة الدراسية ، ونريد نظاما جبائيا محفزا للاستثمار وخالقا للثورة، نريد اصلاحا للمنظومة الفلاحية، يبعد عن شعبنا شبح الجوع والعطش ويؤمن الأمن الغذائي"
وبخصوص إيقاف عدد من النقابيين اعتبر أن ما حصل انتهاك للحق النقابي ويذكر بالمواجهات التي حدثت بين النقابيين والحكومة في 1978 وقال " كائن أي كان لن يقدر على خفت صوت الاتحاد، وصدمنا بانتهاج الحكومة لنفس المنوال التنموي بنفس الإرتجال لنجد انفسنا نستعطف بعض الدول المانحة والصناديق".
وشدد الطبوبي على ضرورة رفع جرايات التقاعد ومنحة العائلات المعوزة، مشيرا إلى أن المنظمة الشغيلة لا تزال دعاة خير وحوار.
