أفادت د. مليكة بن أحمد، رئيسة الجمعية التونسية للمناعة أن اختيار محور "المناعة" في دورة هذا العام بعد تناول "الحساسية" والسرطان وغيرها في دورات سابقة الهدف منه تقريب المفاهيم العلمية لهذه المسألة الصحية الشائكة من عامة الناس وذلك عبر اعتماد مقاربة اتصالية تتمثل في تقديم "فيديوهات" وومضات مبسطة حول المناعة وكل متعلقاتها العلمية والعلاجية والوقائية ونشرها على الصفحات الرسمية للجمعية على شبكات التواصل الاجتماعي وعبر صفحات "بيت الحكمة" أو المجمع التونسي للعلوم والأداب والفنون باعتباره شريكا في تنظيم هذه الندوة.
وبينت في ندوة "المناعة في متناول الجميع" التي احتضنها فضاء بيت الحكمة بقرطاج اليوم، أن مرضى نقص المناعة في تزايد لعدة عوامل وأسباب منها الإقبال الكبير على الغذاء غير الصحي وكثرة الضغوط وانتشار الفيروسات وبينت أن 30 %من مرضى نقص المناعة يشكون من الحساسية فيما 90 % من التونسيين يعانون من نقص "فيتامين د" رغم توفر مناخ بلادنا على المتع بالشمس. إضافة إلى تداعيات ظاهرة زواج الأقارب الرائجة في إصابة البناء بنقص المناعة.
نزيهة
أفادت د. مليكة بن أحمد، رئيسة الجمعية التونسية للمناعة أن اختيار محور "المناعة" في دورة هذا العام بعد تناول "الحساسية" والسرطان وغيرها في دورات سابقة الهدف منه تقريب المفاهيم العلمية لهذه المسألة الصحية الشائكة من عامة الناس وذلك عبر اعتماد مقاربة اتصالية تتمثل في تقديم "فيديوهات" وومضات مبسطة حول المناعة وكل متعلقاتها العلمية والعلاجية والوقائية ونشرها على الصفحات الرسمية للجمعية على شبكات التواصل الاجتماعي وعبر صفحات "بيت الحكمة" أو المجمع التونسي للعلوم والأداب والفنون باعتباره شريكا في تنظيم هذه الندوة.
وبينت في ندوة "المناعة في متناول الجميع" التي احتضنها فضاء بيت الحكمة بقرطاج اليوم، أن مرضى نقص المناعة في تزايد لعدة عوامل وأسباب منها الإقبال الكبير على الغذاء غير الصحي وكثرة الضغوط وانتشار الفيروسات وبينت أن 30 %من مرضى نقص المناعة يشكون من الحساسية فيما 90 % من التونسيين يعانون من نقص "فيتامين د" رغم توفر مناخ بلادنا على المتع بالشمس. إضافة إلى تداعيات ظاهرة زواج الأقارب الرائجة في إصابة البناء بنقص المناعة.