أدان الحزب الجمهوري، الاثنين 10 أفريل، تنظيم جمعية تونسية لندوة دولية بالاشتراك مع منظّمة صهيونية، وبمشاركة أكاديميين تونسيين إلى جانب آخرين من الكيان المحتلّ.
واعتبر الجمهوري في بيان أنّ هذه الندوة تُعدّ تطبيعا صريحا مع الاحتلال تحت غطاء أكاديمي، وذلك في الوقت الذي “تتزايد فيه الأعمال الإجرامية في حقّ الشعب الفلسطيني ومقدّساته، بعد إقدام قوات العدو الصهيوني على اقتحام المسجد الأقصى والاعتداء على المصلّين والمعتكفين فيه”.
وحسب البيان فإنّ الجهة التونسية المشاركة في تنظيم للمؤتمر المذكور هي “الجمعية التاريخية لليهود التونسيين” التي يرأسها الجامعي الحبيب الكزدغلي.
كما انتقد الحزب الجمهوري ما وصفه بـ”صمت سلطة الأمر الواقع تجاه جرائم العدو الصهيوني في حقّ الشعب الفلسطيني ومقدّساته".
ودعا الجمهوري في بيانه القوى الوطنية وعموم الشعب التونسي إلى اليقظة والانتباه لصد كل المؤامرات البائسة لاختراق الساحة الوطنية ومحاولة تمرير أجندات التطبيع، بما يتناقض مع الموقف الثابت للشعب التونسي.
أدان الحزب الجمهوري، الاثنين 10 أفريل، تنظيم جمعية تونسية لندوة دولية بالاشتراك مع منظّمة صهيونية، وبمشاركة أكاديميين تونسيين إلى جانب آخرين من الكيان المحتلّ.
واعتبر الجمهوري في بيان أنّ هذه الندوة تُعدّ تطبيعا صريحا مع الاحتلال تحت غطاء أكاديمي، وذلك في الوقت الذي “تتزايد فيه الأعمال الإجرامية في حقّ الشعب الفلسطيني ومقدّساته، بعد إقدام قوات العدو الصهيوني على اقتحام المسجد الأقصى والاعتداء على المصلّين والمعتكفين فيه”.
وحسب البيان فإنّ الجهة التونسية المشاركة في تنظيم للمؤتمر المذكور هي “الجمعية التاريخية لليهود التونسيين” التي يرأسها الجامعي الحبيب الكزدغلي.
كما انتقد الحزب الجمهوري ما وصفه بـ”صمت سلطة الأمر الواقع تجاه جرائم العدو الصهيوني في حقّ الشعب الفلسطيني ومقدّساته".
ودعا الجمهوري في بيانه القوى الوطنية وعموم الشعب التونسي إلى اليقظة والانتباه لصد كل المؤامرات البائسة لاختراق الساحة الوطنية ومحاولة تمرير أجندات التطبيع، بما يتناقض مع الموقف الثابت للشعب التونسي.