أجرى نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 31 مارس 2023، اتصالا هاتفيا مع Catherine Colonna، وزيرة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية التي جدّدت له التهاني بمناسبة منحه ثقة سيادة رئيس الجمهورية.
وتطرّق الجانبان خلال هذه المحادثة إلى عراقة العلاقات القائمة بين البلدين والسبل الكفيلة بمزيد الارتقاء بها على ضوء الاستحقاقات الثنائية القادمة.
وأشار الوزير إلى أن بلادنا مستعدة للحوار البناء والمسؤول مع كل شركائها ومن بينهم فرنسا، وتعوّل على تفهّمهم لخصوصية المرحلة التي تمر بها باعتبارها انخرطت في مسار لا رجعة فيه لإرساء ديمقراطية حقيقية ومنوال تنموي أكثر عدلا وشمولية تتماشى وتطلعات الشعب التونسي، خاصة بعد التجربة التي عاشتها خلال العشرية الماضية.
ومن جانبها، أعربت الوزيرة الفرنسية عن استعداد بلادها مواصلة دعم التعاون مع تونس والوقوف إلى جانبها لمجابهة التحديات الاقتصادية الراهنة في إطار شراكة متكافئة.
كما جدّد الوزيران بهذه المناسبة حرصهما على برمجة لقاء في أقرب الآجال المتاحة وتنظيم الدورة الرابعة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي بباريس خلال سنة 2023.
أجرى نبيل عمّار، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 31 مارس 2023، اتصالا هاتفيا مع Catherine Colonna، وزيرة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية التي جدّدت له التهاني بمناسبة منحه ثقة سيادة رئيس الجمهورية.
وتطرّق الجانبان خلال هذه المحادثة إلى عراقة العلاقات القائمة بين البلدين والسبل الكفيلة بمزيد الارتقاء بها على ضوء الاستحقاقات الثنائية القادمة.
وأشار الوزير إلى أن بلادنا مستعدة للحوار البناء والمسؤول مع كل شركائها ومن بينهم فرنسا، وتعوّل على تفهّمهم لخصوصية المرحلة التي تمر بها باعتبارها انخرطت في مسار لا رجعة فيه لإرساء ديمقراطية حقيقية ومنوال تنموي أكثر عدلا وشمولية تتماشى وتطلعات الشعب التونسي، خاصة بعد التجربة التي عاشتها خلال العشرية الماضية.
ومن جانبها، أعربت الوزيرة الفرنسية عن استعداد بلادها مواصلة دعم التعاون مع تونس والوقوف إلى جانبها لمجابهة التحديات الاقتصادية الراهنة في إطار شراكة متكافئة.
كما جدّد الوزيران بهذه المناسبة حرصهما على برمجة لقاء في أقرب الآجال المتاحة وتنظيم الدورة الرابعة للمجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي بباريس خلال سنة 2023.