تحدث لطفي الرياحي رئيس المنظمة التونسية لإرشاد المستهلك، اليوم السبت، خلال ندوة صحفية نظمتها الإدارة العامة للديوانة عن وضعية المنتصبين في نهج اسبانيا بالعاصمة.
وذكر أن الباعة في نهج اسبانيا جميعهم ينتصبون فوضويا بالمائة وجميعهم حالات اجتماعية صادمة في كل مرحل حياتها، و97 بالمائة بالمائة منهم لا يتمتعون بالتغطية الاجتماعية، و90 بالمائة ليس لديهم بطاقة علاج، و100 بالمائة غير منخرطين في الجمعيات، 82 بالمائة ليس لديهم حساب بنكي، 89 بالمائة لا يشاركون في المحطات الإنتخابية و90 بالمائة يعتبرون أن وضعية البلاد لا تزال أسوء كثيرا بعد 14 جانفي، و55 بالمائة منهم متشائمون من إمكانية تحسن وضعهم في المستقبل و 80 لديهم ديون 99 غير منخرطين في الأحزاب السياسية، و72 بالمائة متشائمون من امكانية تحسن البلاد، و99 بالمائة غير منخرطين في النقابات و67 بالمائة يعتبرون ما حدث بين 2010 و2011 مؤامرة خارجية او انقلاب.
ووصفها بـ"الأرقام الصادمة" التي أعدها المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية.
وشدد الرياحي على ضرورة أن تتظافر جهود الجميع من دولة ومجتمع مدني للعمل على ادماج السوق الموازية والانتصاب الفوضوي في التجارة المهيكلة عبر قانون، مشيرا إلى أن هناك منتوجات في التجارة الموازية وغير صحية مقلدة، كما أنه تباع في في السوق المنظم نفس المنتوجات أحيانا في السوق الموازي، مع وجود توريد عشوائي لمنتوجات تنتجها تونس مما يؤدي الى الحاق أضرار بالاقتصاد التونسي ولا يجعل المنتوج التونسي يتبوأ مكانته الضرورية.
درصاف اللموشي
تحدث لطفي الرياحي رئيس المنظمة التونسية لإرشاد المستهلك، اليوم السبت، خلال ندوة صحفية نظمتها الإدارة العامة للديوانة عن وضعية المنتصبين في نهج اسبانيا بالعاصمة.
وذكر أن الباعة في نهج اسبانيا جميعهم ينتصبون فوضويا بالمائة وجميعهم حالات اجتماعية صادمة في كل مرحل حياتها، و97 بالمائة بالمائة منهم لا يتمتعون بالتغطية الاجتماعية، و90 بالمائة ليس لديهم بطاقة علاج، و100 بالمائة غير منخرطين في الجمعيات، 82 بالمائة ليس لديهم حساب بنكي، 89 بالمائة لا يشاركون في المحطات الإنتخابية و90 بالمائة يعتبرون أن وضعية البلاد لا تزال أسوء كثيرا بعد 14 جانفي، و55 بالمائة منهم متشائمون من إمكانية تحسن وضعهم في المستقبل و 80 لديهم ديون 99 غير منخرطين في الأحزاب السياسية، و72 بالمائة متشائمون من امكانية تحسن البلاد، و99 بالمائة غير منخرطين في النقابات و67 بالمائة يعتبرون ما حدث بين 2010 و2011 مؤامرة خارجية او انقلاب.
ووصفها بـ"الأرقام الصادمة" التي أعدها المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية.
وشدد الرياحي على ضرورة أن تتظافر جهود الجميع من دولة ومجتمع مدني للعمل على ادماج السوق الموازية والانتصاب الفوضوي في التجارة المهيكلة عبر قانون، مشيرا إلى أن هناك منتوجات في التجارة الموازية وغير صحية مقلدة، كما أنه تباع في في السوق المنظم نفس المنتوجات أحيانا في السوق الموازي، مع وجود توريد عشوائي لمنتوجات تنتجها تونس مما يؤدي الى الحاق أضرار بالاقتصاد التونسي ولا يجعل المنتوج التونسي يتبوأ مكانته الضرورية.
