إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

رئيس جامعة وكالات الأسفار لـ"الصباح نيوز": ارتفاع الطلب على عمرة رمضان "أشعل" الأسعار وقد نسجل نقصا في عروض السكن..!!

-مؤشرات طيبة لحجوزات الموسم الصيفي وانطلقت بنسق جيد

قال رئيس الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة أحمد بالطيب في تصريح لـ"الصباح نيوز" إن الأخبار التي تم ترويجها حول قيام بعض منظمي الرحلات بإلغاء رحلات نحو تونس لا أساس لها من الصحة.

وذكربالطيب  أن هذه الأخبار الهدف منها عدم انجاح القطاع السياحي، مشيرا إلى أن الحجوزات قد  انطلقت للموسم الصيفي بنسق جيد ووصفها بـ"المؤشرات الطيبة"، لافتا إلى أن الحجوزات المسبقة هامة على أن الموسم الصيفي لا يقتصر على أشهر فصل الصيف فقط بل يمتد من شهر أفريل إلى غاية أكتوبر.

وبخصوص الاستعدادات لموسم عمرة رمضان، أقرّ رئيس الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة بأن هناك طلبا كبيرا على العمرة في الشهر المعظم بما أنه يُعدّ موسم ذروة العمرة وهو ما أدى إلى ارتفاع الأسعار، على أنه كلما يرتفع الطلب تشهد أسعار العرض ارتفاعا، لافتا إلى أن سعر 3750 دينارا للعمرة لم يعد مطلقا ممكنا الحديث عنه، مبينا أن وكالات الأسفار اعتمدت سياسات ترويج كبيرة لعمرة رمضان.

وشرح أن أسباب ارتفاع العمرة ليس فقط لارتفاع الطلب بل أيضا لارتفاع تكلفة العديد من الخدمات المرتبطة بها على غرار الإعاشة والسكن في الفنادق وتذاكر الطيران، مشدّدا على أن ارتفاع الطلب من المرجّح أن ينتج عنه عدم التمكن من ايجاد غرف لجميع المعتمرين وأنه من الوارد أن يكون هناك نقصا من ناحية توفير السكن.

درصاف اللموشي

رئيس جامعة وكالات الأسفار لـ"الصباح نيوز": ارتفاع الطلب على عمرة رمضان "أشعل" الأسعار وقد نسجل نقصا في عروض السكن..!!

-مؤشرات طيبة لحجوزات الموسم الصيفي وانطلقت بنسق جيد

قال رئيس الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة أحمد بالطيب في تصريح لـ"الصباح نيوز" إن الأخبار التي تم ترويجها حول قيام بعض منظمي الرحلات بإلغاء رحلات نحو تونس لا أساس لها من الصحة.

وذكربالطيب  أن هذه الأخبار الهدف منها عدم انجاح القطاع السياحي، مشيرا إلى أن الحجوزات قد  انطلقت للموسم الصيفي بنسق جيد ووصفها بـ"المؤشرات الطيبة"، لافتا إلى أن الحجوزات المسبقة هامة على أن الموسم الصيفي لا يقتصر على أشهر فصل الصيف فقط بل يمتد من شهر أفريل إلى غاية أكتوبر.

وبخصوص الاستعدادات لموسم عمرة رمضان، أقرّ رئيس الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة بأن هناك طلبا كبيرا على العمرة في الشهر المعظم بما أنه يُعدّ موسم ذروة العمرة وهو ما أدى إلى ارتفاع الأسعار، على أنه كلما يرتفع الطلب تشهد أسعار العرض ارتفاعا، لافتا إلى أن سعر 3750 دينارا للعمرة لم يعد مطلقا ممكنا الحديث عنه، مبينا أن وكالات الأسفار اعتمدت سياسات ترويج كبيرة لعمرة رمضان.

وشرح أن أسباب ارتفاع العمرة ليس فقط لارتفاع الطلب بل أيضا لارتفاع تكلفة العديد من الخدمات المرتبطة بها على غرار الإعاشة والسكن في الفنادق وتذاكر الطيران، مشدّدا على أن ارتفاع الطلب من المرجّح أن ينتج عنه عدم التمكن من ايجاد غرف لجميع المعتمرين وأنه من الوارد أن يكون هناك نقصا من ناحية توفير السكن.

درصاف اللموشي

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews