حذرت الجمعية التونسية للمراقبين العموميين، خلال ندوة صحفية، اليوم الثلاثاء، حول خفايا عقود المحروقات في تونس من إمكانية تكرار حالة فقدان المواد البترولية من الأسواق التونسية في الفترة القادمة.
وأرجعت الجمعية السبب إلى ملاحظتها تراجعا في الإنتاج مع تذبذب وعدم استقرار في أرقام الإنتاج، مشيرة إلى أن وزارة الصناعة والمناجم والطاقة لم تقم منذ ديسمبر 2021، بتحيين أرقام الإنتاج اليومية والشهرية.
وقال غازي بن جميّع الخبير في قطاع الطاقة والمحروقات إن فقدان المواد البترولية من السوق في الفترة القادمة قد يظهر من جديد، في صورة عدم توصل الحكومة إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي.
وأكدت الجمعية التونسية للمراقبين العموميين أنه خلال فترة التسعينات تونس كانت تنتج 100 ألف برميل ليتراجع الانتاج في 2020 إلى 40 ألف برميل، وفي 2022، إلى 35 ألف برميل يوميا.
وحول نسب الزيادة في أسعار المحروقلات كامل سنة 2022، فكانت كالآتي:
البنزين بدون رصاص 20.5%
الغازوال العادي 23.7%
الغازوال بدون كبريت 22.2%
زيت الوقود الثقيل 32.1%
الغاز المسال المنزلي 14.4%.
الغاز المسال قارورة 13 كغ 14.3%.
درصاف اللموشي
حذرت الجمعية التونسية للمراقبين العموميين، خلال ندوة صحفية، اليوم الثلاثاء، حول خفايا عقود المحروقات في تونس من إمكانية تكرار حالة فقدان المواد البترولية من الأسواق التونسية في الفترة القادمة.
وأرجعت الجمعية السبب إلى ملاحظتها تراجعا في الإنتاج مع تذبذب وعدم استقرار في أرقام الإنتاج، مشيرة إلى أن وزارة الصناعة والمناجم والطاقة لم تقم منذ ديسمبر 2021، بتحيين أرقام الإنتاج اليومية والشهرية.
وقال غازي بن جميّع الخبير في قطاع الطاقة والمحروقات إن فقدان المواد البترولية من السوق في الفترة القادمة قد يظهر من جديد، في صورة عدم توصل الحكومة إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي.
وأكدت الجمعية التونسية للمراقبين العموميين أنه خلال فترة التسعينات تونس كانت تنتج 100 ألف برميل ليتراجع الانتاج في 2020 إلى 40 ألف برميل، وفي 2022، إلى 35 ألف برميل يوميا.
وحول نسب الزيادة في أسعار المحروقلات كامل سنة 2022، فكانت كالآتي: