استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، اليوم الإثنين 20 فيفري 2023 بقصر قرطاج، سعادة الدكتور محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي، مساعد وزير الخارجية القطري للشؤون الإقليمية، مبعوثا خاصا محملا برسالة شفوية إلى رئيس الجمهورية من قبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة.
وحمّل رئيس الجمهورية، خلال هذا اللقاء، مساعد وزير الخارجية القطري إبلاغ تحياته الصادقة إلى أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، واعتزازه بعمق روابط الأخوة المتينة القائمة بين البلدين.
كما جدّد رئيس الجمهورية الإعراب عن حرص بلادنا على إعطاء دفع جديد لعلاقات التبادل والاستثمار والشراكة مع قطر لا سيّما عبر تنفيذ الاتفاقات الثنائية، وكذلك إنجاز مشاريع استثمارية وتنموية في تونس في القطاعات ذات الاهتمام المشترك لما فيه خير ومنفعة الشعبين الشقيقين.
ومن جانبه، نقل مساعد وزير الخارجية القطري خلال هذا اللقاء رسالة احترام وتقدير من سموّ أمير دولة قطر إلى رئيس الجمهورية وتمنياته لتونس ولشعبها بالازدهار والنماء. كما أفاد، بالمناسبة، بأن قطر ستظل دوما سندا لتونس وهي حريصة على توثيق العلاقات الثنائية وتعزيزها ومواصلة ترسيخ قيم الأخوة والتآزر.
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، اليوم الإثنين 20 فيفري 2023 بقصر قرطاج، سعادة الدكتور محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي، مساعد وزير الخارجية القطري للشؤون الإقليمية، مبعوثا خاصا محملا برسالة شفوية إلى رئيس الجمهورية من قبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة.
وحمّل رئيس الجمهورية، خلال هذا اللقاء، مساعد وزير الخارجية القطري إبلاغ تحياته الصادقة إلى أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، واعتزازه بعمق روابط الأخوة المتينة القائمة بين البلدين.
كما جدّد رئيس الجمهورية الإعراب عن حرص بلادنا على إعطاء دفع جديد لعلاقات التبادل والاستثمار والشراكة مع قطر لا سيّما عبر تنفيذ الاتفاقات الثنائية، وكذلك إنجاز مشاريع استثمارية وتنموية في تونس في القطاعات ذات الاهتمام المشترك لما فيه خير ومنفعة الشعبين الشقيقين.
ومن جانبه، نقل مساعد وزير الخارجية القطري خلال هذا اللقاء رسالة احترام وتقدير من سموّ أمير دولة قطر إلى رئيس الجمهورية وتمنياته لتونس ولشعبها بالازدهار والنماء. كما أفاد، بالمناسبة، بأن قطر ستظل دوما سندا لتونس وهي حريصة على توثيق العلاقات الثنائية وتعزيزها ومواصلة ترسيخ قيم الأخوة والتآزر.