يوافق اليوم الثلاثاء 7 فيفري 2023 الإحتفال الـــــ20 بــــــــ "اليوم العالمي للأنترنات الأكثر أمانا" الذي يلتئم هذه السنة تحت شعار "معا من أجل أنترنات أكثر أمانا".
وللتذكير، فإنّ هذا الموعد يلتئم كلّ ثاني يوم ثلاثاء من شهر فيفري من كلّ سنة. وهو موعد موجّه إلى عموم المبحرين على شبكة الأنترنات وإلى الأطفال والشباب على وجه الخصوص باعتبارهم من جهة، الفئة الأكثر إرتباطا بالأنترنات واستعمالا للتكنولوجيات الحديثة للإتصال والمعلومات ومن جهة ثانية، الأكثر عرضة للمخاطر الممكنة على الشبكة.
وللإشارة، فإنّ من أهداف "اليوم العالمي للأنترنات الأكثر أمانا" رفع الوعي العام بأهمية السلامة عند الإبحار على الأنترنات وتسليط الضوء على المخاطر التي يمكن أن تعترض الأطفال والشباب عبر الشبكة والتعريف بطرق الوقاية والحماية منها.
وفي هذا الإطار، ذكرت الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية بأهمية اتباع إجراءات السلامة الضرورية لحماية الطفل والعائلة من المخاطر الممكنة على شبكة الأنترنات، وذلك بإرساء ثقافة الحوار داخل الأسرة وتعريف الطفل وتوعيته بالمخاطر الممكنة دون تهويل أو تخويف وإحاطته علما بطرق الوقاية والحماية منها. وذلك بالإضافة إلى ضرورة توعيته بعدم الإدلاء بمعطيات خاصة على شبكة الأنترنات وعدم الوثوق في الأشخاص الذين تم التعرف عليهم في العالم الإفتراضي والتثبت من صحة ومصداقية الروابط والمضامين الرقمية التي يتم تلقيها أو تقاسمها عبر مختلف شبكات التواصل الإجتماعي وغيرها من تطبيقات التراسل الإلكتروني.
كما اكدت الوكالة على أهمية إستعمال حلول السلامة وآليات مراقبة إبحار الأبناء على الأنترنات.
يوافق اليوم الثلاثاء 7 فيفري 2023 الإحتفال الـــــ20 بــــــــ "اليوم العالمي للأنترنات الأكثر أمانا" الذي يلتئم هذه السنة تحت شعار "معا من أجل أنترنات أكثر أمانا".
وللتذكير، فإنّ هذا الموعد يلتئم كلّ ثاني يوم ثلاثاء من شهر فيفري من كلّ سنة. وهو موعد موجّه إلى عموم المبحرين على شبكة الأنترنات وإلى الأطفال والشباب على وجه الخصوص باعتبارهم من جهة، الفئة الأكثر إرتباطا بالأنترنات واستعمالا للتكنولوجيات الحديثة للإتصال والمعلومات ومن جهة ثانية، الأكثر عرضة للمخاطر الممكنة على الشبكة.
وللإشارة، فإنّ من أهداف "اليوم العالمي للأنترنات الأكثر أمانا" رفع الوعي العام بأهمية السلامة عند الإبحار على الأنترنات وتسليط الضوء على المخاطر التي يمكن أن تعترض الأطفال والشباب عبر الشبكة والتعريف بطرق الوقاية والحماية منها.
وفي هذا الإطار، ذكرت الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية بأهمية اتباع إجراءات السلامة الضرورية لحماية الطفل والعائلة من المخاطر الممكنة على شبكة الأنترنات، وذلك بإرساء ثقافة الحوار داخل الأسرة وتعريف الطفل وتوعيته بالمخاطر الممكنة دون تهويل أو تخويف وإحاطته علما بطرق الوقاية والحماية منها. وذلك بالإضافة إلى ضرورة توعيته بعدم الإدلاء بمعطيات خاصة على شبكة الأنترنات وعدم الوثوق في الأشخاص الذين تم التعرف عليهم في العالم الإفتراضي والتثبت من صحة ومصداقية الروابط والمضامين الرقمية التي يتم تلقيها أو تقاسمها عبر مختلف شبكات التواصل الإجتماعي وغيرها من تطبيقات التراسل الإلكتروني.
كما اكدت الوكالة على أهمية إستعمال حلول السلامة وآليات مراقبة إبحار الأبناء على الأنترنات.