اكد رئيس الحكومة هشام المشيشى على أهمية زيارة الوزير الأول الفرنسي جان كاستكس الى تونس يومي 2 و3 جوان القادم.وتأتي هذه الزيارة في اطار اجتماع المجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي.
واضاف المشيشي خلال مجلس وزاري مضيق انعقد بقصر الحكومة بالقصبة خصص للنظر في مجالات التعاون التونسي الفرنسي ان اجتماع المجلس الأعلى للتعاون يعد أحدّ أهمّ المواعيد الاقتصادية لتدعيم العلاقات التونسية الفرنسية الاقتصادية والديبلوماسية والثقافية، وفق بلاغ نشرته رئاسة الحكومة.
وأشاد هشام مشيشي بالعلاقات الاستراتيجية التي تجمع تونس بفرنسا، التي نشترك معها في قيم العدالة والحرية والمساواة وحقوق الانسان، معربا عن العمل لمزيد الارتقاء بهذه العلاقات في إطار رؤية مشتركة لمستقبل العلاقات التونسية الفرنسية.
وعدّد في ذات السياق الدعم الفرنسي المتواصل لتونس في إطار التعاون الثنائي والاتحاد الأوروبي وحتى مع المؤسسات الدولية المانحة.
كما أبرز رئيس الحكومة أن تونس توّفر بدورها لفرنسا، الشريك الاقتصادي وأحد أكبر المستثمرين ببلادنا، مناخا مشجعا على الاستثمار في إطار تنمية متضامنة ممّا يعود بالفائدة على مستقبل العلاقات بين البلدين.
اكد رئيس الحكومة هشام المشيشى على أهمية زيارة الوزير الأول الفرنسي جان كاستكس الى تونس يومي 2 و3 جوان القادم.وتأتي هذه الزيارة في اطار اجتماع المجلس الأعلى للتعاون التونسي الفرنسي.
واضاف المشيشي خلال مجلس وزاري مضيق انعقد بقصر الحكومة بالقصبة خصص للنظر في مجالات التعاون التونسي الفرنسي ان اجتماع المجلس الأعلى للتعاون يعد أحدّ أهمّ المواعيد الاقتصادية لتدعيم العلاقات التونسية الفرنسية الاقتصادية والديبلوماسية والثقافية، وفق بلاغ نشرته رئاسة الحكومة.
وأشاد هشام مشيشي بالعلاقات الاستراتيجية التي تجمع تونس بفرنسا، التي نشترك معها في قيم العدالة والحرية والمساواة وحقوق الانسان، معربا عن العمل لمزيد الارتقاء بهذه العلاقات في إطار رؤية مشتركة لمستقبل العلاقات التونسية الفرنسية.
وعدّد في ذات السياق الدعم الفرنسي المتواصل لتونس في إطار التعاون الثنائي والاتحاد الأوروبي وحتى مع المؤسسات الدولية المانحة.
كما أبرز رئيس الحكومة أن تونس توّفر بدورها لفرنسا، الشريك الاقتصادي وأحد أكبر المستثمرين ببلادنا، مناخا مشجعا على الاستثمار في إطار تنمية متضامنة ممّا يعود بالفائدة على مستقبل العلاقات بين البلدين.