يرى محمد الضيفي، الخبير في الحوكمة المحلية أن الغرفة النيابية الثانية (المجلس الوطني للجهات والأقاليم ) لن ترى النور قريبا إلا إذا تم تأجيل الانتخابات البلدية أو ربما الرئاسية ( في دورتين) ما لم يقع ضم بعض الانتخابات..
وقال في تصريح لـ"الصباح" أن "مشكل الغرفة الثانية كبير لأنه من الضروري تنظيم انتخابات جهوية وأيضا إحداث أقاليم، وهذا أمر معقد لان إحداث الأقاليم عملية تخضع لعديد المعايير".
وعن إمكانية تنظيم انتخابات بلدية في موعدها أي خلال شهر ماي 2023، استبعد الضيفي إمكانية حدوث ذلك، على اعتبار أن الإعداد للانتخابات يبدأ على الأقل ستة أشهر قبل موعدها حسب روزنامة تضبطها هيئة الانتخابات، وحسابيا من الصعب أن تتم الانتخابات البلدية في موعدها المقرر.
وقال أيضا أنه ونظرا "لتعفّن" الوضع بالبلديات وما تعرفه من تجاذبات سياسية أثرت سلبا على أدائها، من الأفضل ضبط روزنامة انتخابات خلال الصيف المقبل، طالما يصعب إجراؤها في شهر ماي وبذلك يتم آليا تمديد النيابة الحالية لبضعة أشهر".
رفيق
يرى محمد الضيفي، الخبير في الحوكمة المحلية أن الغرفة النيابية الثانية (المجلس الوطني للجهات والأقاليم ) لن ترى النور قريبا إلا إذا تم تأجيل الانتخابات البلدية أو ربما الرئاسية ( في دورتين) ما لم يقع ضم بعض الانتخابات..
وقال في تصريح لـ"الصباح" أن "مشكل الغرفة الثانية كبير لأنه من الضروري تنظيم انتخابات جهوية وأيضا إحداث أقاليم، وهذا أمر معقد لان إحداث الأقاليم عملية تخضع لعديد المعايير".
وعن إمكانية تنظيم انتخابات بلدية في موعدها أي خلال شهر ماي 2023، استبعد الضيفي إمكانية حدوث ذلك، على اعتبار أن الإعداد للانتخابات يبدأ على الأقل ستة أشهر قبل موعدها حسب روزنامة تضبطها هيئة الانتخابات، وحسابيا من الصعب أن تتم الانتخابات البلدية في موعدها المقرر.
وقال أيضا أنه ونظرا "لتعفّن" الوضع بالبلديات وما تعرفه من تجاذبات سياسية أثرت سلبا على أدائها، من الأفضل ضبط روزنامة انتخابات خلال الصيف المقبل، طالما يصعب إجراؤها في شهر ماي وبذلك يتم آليا تمديد النيابة الحالية لبضعة أشهر".