دعت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر اليوم خلال وقفة لانصار الحزب اليوم السبت 24 ديسمبر الجاري من أمام مقر مكتب منظمة الأمم المتحدة بالبحيرة المنتظم الاممي وكل الدول الى التزام الحياد وعدم التدخل في الشأن الداخلي ودعم الديكتاتورية ضد الشعب التونسي والاعتراف بما لم يعترف به الشعب، وفق تعبيرها.
كما وجهت موسي رسالة تحذير لدول العالم داعية اياهم الى عدم الاعتراف بأي مؤسسة منبثقة عن هذا المسار غير الشرعي للانتخابات التشريعية، وفق توصيفها، معتبرة ان من يعترف بالبرلمان والدور الثاني للانتخابات التشريعية والجريمة الانتخابية هو في الأصل مساهم في الاعتداء على الشعب التونسي، وفق تصريحها، مؤكدة أن موقف حزبها يأتي في اطار الحفاظ على السيادة الوطنية.
وانتقدت رئيسة الحزب الدستوري ما حمله قانون المالية لسنة 2023 من فصول مؤكدة في ذات السياق، غياب ترشيد التوريد وفقدان السياسة النقدية والمالية للحكومة متسائلة عن مصدر الموارد المالية التي سيتم تعبئتها في الميزانية.
كما اشارت موسي الى ان المخرج الوحيد بالنسبة للحكومة هو التداين الذي ازداد.
وطالبت موسي الدول والمنظمات الدولية الى عدم الدخول في اي حوارات ونقاشات مع السلطة القائمة، مشددة على ان الحزب قد وضع خارطة طريق واضحة لانقاذ تونس سيتم الاعلان عنها خلال ايام مؤكدة مواصلة حزبها التحركات الميدانية بما في ذلك يوم 14 جانفي 2023 .
واوضحت موسي ان حزبها اعد مراسلة للكونغرس الامريكي سيتم ارسالها بعد قليل لبعث لجنة للبت في الاموال الامريكية التي تم صرفها خلال هذه العشرية على المنظمات بتونس.
دعت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر اليوم خلال وقفة لانصار الحزب اليوم السبت 24 ديسمبر الجاري من أمام مقر مكتب منظمة الأمم المتحدة بالبحيرة المنتظم الاممي وكل الدول الى التزام الحياد وعدم التدخل في الشأن الداخلي ودعم الديكتاتورية ضد الشعب التونسي والاعتراف بما لم يعترف به الشعب، وفق تعبيرها.
كما وجهت موسي رسالة تحذير لدول العالم داعية اياهم الى عدم الاعتراف بأي مؤسسة منبثقة عن هذا المسار غير الشرعي للانتخابات التشريعية، وفق توصيفها، معتبرة ان من يعترف بالبرلمان والدور الثاني للانتخابات التشريعية والجريمة الانتخابية هو في الأصل مساهم في الاعتداء على الشعب التونسي، وفق تصريحها، مؤكدة أن موقف حزبها يأتي في اطار الحفاظ على السيادة الوطنية.
وانتقدت رئيسة الحزب الدستوري ما حمله قانون المالية لسنة 2023 من فصول مؤكدة في ذات السياق، غياب ترشيد التوريد وفقدان السياسة النقدية والمالية للحكومة متسائلة عن مصدر الموارد المالية التي سيتم تعبئتها في الميزانية.
كما اشارت موسي الى ان المخرج الوحيد بالنسبة للحكومة هو التداين الذي ازداد.
وطالبت موسي الدول والمنظمات الدولية الى عدم الدخول في اي حوارات ونقاشات مع السلطة القائمة، مشددة على ان الحزب قد وضع خارطة طريق واضحة لانقاذ تونس سيتم الاعلان عنها خلال ايام مؤكدة مواصلة حزبها التحركات الميدانية بما في ذلك يوم 14 جانفي 2023 .
واوضحت موسي ان حزبها اعد مراسلة للكونغرس الامريكي سيتم ارسالها بعد قليل لبعث لجنة للبت في الاموال الامريكية التي تم صرفها خلال هذه العشرية على المنظمات بتونس.
