إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وقوع أطفال ضحايا للألعاب الالكترونيّة.. وزارة تكنولوجيات الإتصال تدعو الاولياء إلى توخي الحذر

 دعت وزارة تكنولوجيات الإتصال إلى توخي الحذر واليقظة عند إستعمال الأطفال  للألعاب الالكترونيّة.
وفي التالي فحوى البلاغ الصادر عن وزارة تكنولوجيات الاتصال:
إثر تواتر وقوع أطفال ضحايا للألعاب الالكترونيّة الخطيرة، تدعو وزارة تكنولوجيات الإتصال إلى توخي الحذر واليقظة عند إستعمال الأطفال لهذه الألعاب التي تقوم بالاستدراجهم للدخول لها والإنصهار في طابع التحدي الذي تتسم به، حيث تحول إلى إدمان ينتهي بهم في الكثير من الأحيان إلى العنف والقتل والانتحار من خلال أوامر إفتراضية تأثر في سلوكهم وتسيطر على عقولهم. 
وحماية لأطفالنا تعمل وزارة بالتنسيق مع وزارة الأسرة والمرأة الطّفولة وكبار السن وهياكل القطاع المختصة في سلامة الفضاء السيبرنية على غرار الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية على تكثيف الحملات التحسيسية قصد الرفع من مستوى الوعي والتأكيد على مراقبة تعاطي الأطفال مع الأنترنات ومواقع التواصل الإجتماعي و الألعاب الإلكترونية الخطرة.
وعلى الأولياء والمربين والمكونين ومختلف المتدخلين الذين هم في علاقة بالأطفال وإبحارهم على شبكة الأنترنات ومواقع التواصل الإجتماعي تركيز آليات المراقبة التقنية والتثبت من محتوى كل لعبة يلعبها الطفل وقراءة التحذيرات التي توجد عليها.  إضافة إلى ضرورة التحاور مع الأطفال وترشيد إبحارهم على الأنترنات واستعمالهم للألعاب الإلكترونية التربوية والترفيهية والإبتعاد عن الألعاب ذات الصبغة العنيفة.
وللتذكير فإنّ الوزارة تضع على ذمة المواطنين منصة للإبلاغ عن التهديدات والمخاطر التي تغزو العالم الافتراضي وعن الإشكاليات التي تعترض في محيطه التكنولوجي أو المادي وإيصالها إلى الجهات والهياكل المعنية بهدف إيجاد الحلول الكفيلة والممكنة لمعالجتها في أسرع الآجال. 
وقوع أطفال ضحايا للألعاب الالكترونيّة.. وزارة تكنولوجيات الإتصال تدعو الاولياء إلى توخي الحذر
 دعت وزارة تكنولوجيات الإتصال إلى توخي الحذر واليقظة عند إستعمال الأطفال  للألعاب الالكترونيّة.
وفي التالي فحوى البلاغ الصادر عن وزارة تكنولوجيات الاتصال:
إثر تواتر وقوع أطفال ضحايا للألعاب الالكترونيّة الخطيرة، تدعو وزارة تكنولوجيات الإتصال إلى توخي الحذر واليقظة عند إستعمال الأطفال لهذه الألعاب التي تقوم بالاستدراجهم للدخول لها والإنصهار في طابع التحدي الذي تتسم به، حيث تحول إلى إدمان ينتهي بهم في الكثير من الأحيان إلى العنف والقتل والانتحار من خلال أوامر إفتراضية تأثر في سلوكهم وتسيطر على عقولهم. 
وحماية لأطفالنا تعمل وزارة بالتنسيق مع وزارة الأسرة والمرأة الطّفولة وكبار السن وهياكل القطاع المختصة في سلامة الفضاء السيبرنية على غرار الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية على تكثيف الحملات التحسيسية قصد الرفع من مستوى الوعي والتأكيد على مراقبة تعاطي الأطفال مع الأنترنات ومواقع التواصل الإجتماعي و الألعاب الإلكترونية الخطرة.
وعلى الأولياء والمربين والمكونين ومختلف المتدخلين الذين هم في علاقة بالأطفال وإبحارهم على شبكة الأنترنات ومواقع التواصل الإجتماعي تركيز آليات المراقبة التقنية والتثبت من محتوى كل لعبة يلعبها الطفل وقراءة التحذيرات التي توجد عليها.  إضافة إلى ضرورة التحاور مع الأطفال وترشيد إبحارهم على الأنترنات واستعمالهم للألعاب الإلكترونية التربوية والترفيهية والإبتعاد عن الألعاب ذات الصبغة العنيفة.
وللتذكير فإنّ الوزارة تضع على ذمة المواطنين منصة للإبلاغ عن التهديدات والمخاطر التي تغزو العالم الافتراضي وعن الإشكاليات التي تعترض في محيطه التكنولوجي أو المادي وإيصالها إلى الجهات والهياكل المعنية بهدف إيجاد الحلول الكفيلة والممكنة لمعالجتها في أسرع الآجال. 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews