أشرفت وزيرة التجارة وتنمية الصادرات فضيلة الرابحي بن حمزة، صباح اليوم الخميس 15 ديسمبر 2022، على جلسة عمل خصصت للنظر في تقدم نسق إنجاز مشروعي وحدة تثمين النفايات العضوية ومركب بيوت التبريد بالسوق ذات المصلحة الوطنية للخضر والغلال ببئر القصعة، وذلك بحضور المتصرف المفوض للشركة وعدد من إطاراتها.
واستهلت الجلسة بتقديم مشروع إحداث وحدة تثمين النفايات العضوية بالسوق وتدارس الإشكاليات التي أعاقت تنفيذه في الآجال، إلى جانب خارطة طريق الشركة لاستئناف إنجاز المشروع.
من جهة أخرى، تم استعراض وضعية مركب بيوت التبريد بالسوق والنظر في إمكانية استصلاح المركب وفق تقديرات كلفة الإصلاح ومقارنتها بكلفة إنجاز بيوت تبريد جديدة تراعي التطور التكنولوجي الحاصل في المجال.
وبعد تدارس الإشكاليات ومناقشة رؤية الشركة لاستكمال إنجاز هذه المشاريع، أوصت وزيرة التجارة وتنمية الصادرات بضرورة اعتماد آجال واضحة ودقيقة لرزنامة استكمال إنجاز المشاريع بما في ذلك القيام بالدراسات الضرورية لتقييم المخاطر المحتملة في ظل التوسع العمراني بالمنطقة مع احترام إجراءات المنافسة، إضافة إلى الاستغلال الأمثل للأموال المرصودة والاستفادة من التشجيعات التي تقرها الدولة في ظل إمكانية تشريك الخواص في الإنجاز.
كما شددت فضيلة الرابحي على ضرورة مواكبة التطور التكنولوجي في المجال وتثمين مركب التبريد واستغلاله لاستيعاب فائض الإنتاج أثناء ذروة المواسم الإنتاجية بما يساهم في التصدي لمظاهر إتلاف المنتوجات الفلاحية ويساعد على قيام الدولة بدورها التعديلي لضمان انتظامية تزويد السوق.
أشرفت وزيرة التجارة وتنمية الصادرات فضيلة الرابحي بن حمزة، صباح اليوم الخميس 15 ديسمبر 2022، على جلسة عمل خصصت للنظر في تقدم نسق إنجاز مشروعي وحدة تثمين النفايات العضوية ومركب بيوت التبريد بالسوق ذات المصلحة الوطنية للخضر والغلال ببئر القصعة، وذلك بحضور المتصرف المفوض للشركة وعدد من إطاراتها.
واستهلت الجلسة بتقديم مشروع إحداث وحدة تثمين النفايات العضوية بالسوق وتدارس الإشكاليات التي أعاقت تنفيذه في الآجال، إلى جانب خارطة طريق الشركة لاستئناف إنجاز المشروع.
من جهة أخرى، تم استعراض وضعية مركب بيوت التبريد بالسوق والنظر في إمكانية استصلاح المركب وفق تقديرات كلفة الإصلاح ومقارنتها بكلفة إنجاز بيوت تبريد جديدة تراعي التطور التكنولوجي الحاصل في المجال.
وبعد تدارس الإشكاليات ومناقشة رؤية الشركة لاستكمال إنجاز هذه المشاريع، أوصت وزيرة التجارة وتنمية الصادرات بضرورة اعتماد آجال واضحة ودقيقة لرزنامة استكمال إنجاز المشاريع بما في ذلك القيام بالدراسات الضرورية لتقييم المخاطر المحتملة في ظل التوسع العمراني بالمنطقة مع احترام إجراءات المنافسة، إضافة إلى الاستغلال الأمثل للأموال المرصودة والاستفادة من التشجيعات التي تقرها الدولة في ظل إمكانية تشريك الخواص في الإنجاز.
كما شددت فضيلة الرابحي على ضرورة مواكبة التطور التكنولوجي في المجال وتثمين مركب التبريد واستغلاله لاستيعاب فائض الإنتاج أثناء ذروة المواسم الإنتاجية بما يساهم في التصدي لمظاهر إتلاف المنتوجات الفلاحية ويساعد على قيام الدولة بدورها التعديلي لضمان انتظامية تزويد السوق.