إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

رجاء الجبري: هناك ارتباك في آداء هيئة الانتخابات والحملة الانتخابية باهتة

قالت رجاء الجبري الرئيسة السابقة لشبكة مراقبون، اليوم الخميس خلال ندوة صحفية، أن المناخ الذي تتنزل فيه الانتخابات هام جدا.

واعتبرت أن المسار الانتخابي تعددت فيه مظاهر الخرق على مستوى الإطار التشريعي أو على مستوى الهيئة وما شابه من ارتباك وضعف.

وفيها يخص الجانب القانوني ذكرت الجبري أن المرسوم 55 الخاص للقانون الانتخابي، صدر بصفة أحادية دون أي منحى تشاركي وهو في حد ذاته خرق لمبادئ الشفافية ووصفتها ب"السابقة" وأنه حتى استشارة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لم تتم، كما تضمن ضربا لمبدأ التناصف والتمييز الإيجابي الشباب وذوي الاعاقة ووصفته بالأمر "غير الدستوري" مشيرة أن نسبة ترشحات المرأة 12 بالمائة فقط، ولم يقع تذكر المرأة والشباب إلا في مسألة التزكيات.

وأفادت أن شبكة مراقبون سبق وأن اقترحت منذ سنة نظام اقتراع على الأفراد في دورتين لكن يحافظ على تواجد المرأة.

كما أشارت إلى أن مواصلة منع التمويل العمومي من الاستفتاء إلى الانتخابات وهو أمر لم تقترحه محكمة المحاسبات مما أثر على الفئات الهشة.

وفيها يتعلق بهيئة الانتخابات قالت إن هناك ارتباكا في آدائها تواصل من الاستفتاء إلى السباق التشريعي خاصة من خلال تغيير روزنانة الانتخابات في كل مرة لا سيما التمديد في 3 أيام في تقديم الترشحات، إضافة إلى عدم التوازن بين رؤية الهايكا وهيئة الانتخابات، خاصة عدم التوصل إلى اتفاق بخصوص تغطية وسائل الاعلام الحملة الانتخابية.

وقالت "المسار برمته تضمن العديد من الاخلالات فلأول مرة 3 دوائر انتخابية فقط في الخارج لعدم تواجد مترشحين في عدد من الدوائر بالخارح.

وحول الحملة الانتخابية فقد وصفتها ب"الباهتة"  

درصاف اللموشي 

رجاء الجبري: هناك ارتباك في آداء هيئة الانتخابات والحملة الانتخابية باهتة

قالت رجاء الجبري الرئيسة السابقة لشبكة مراقبون، اليوم الخميس خلال ندوة صحفية، أن المناخ الذي تتنزل فيه الانتخابات هام جدا.

واعتبرت أن المسار الانتخابي تعددت فيه مظاهر الخرق على مستوى الإطار التشريعي أو على مستوى الهيئة وما شابه من ارتباك وضعف.

وفيها يخص الجانب القانوني ذكرت الجبري أن المرسوم 55 الخاص للقانون الانتخابي، صدر بصفة أحادية دون أي منحى تشاركي وهو في حد ذاته خرق لمبادئ الشفافية ووصفتها ب"السابقة" وأنه حتى استشارة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لم تتم، كما تضمن ضربا لمبدأ التناصف والتمييز الإيجابي الشباب وذوي الاعاقة ووصفته بالأمر "غير الدستوري" مشيرة أن نسبة ترشحات المرأة 12 بالمائة فقط، ولم يقع تذكر المرأة والشباب إلا في مسألة التزكيات.

وأفادت أن شبكة مراقبون سبق وأن اقترحت منذ سنة نظام اقتراع على الأفراد في دورتين لكن يحافظ على تواجد المرأة.

كما أشارت إلى أن مواصلة منع التمويل العمومي من الاستفتاء إلى الانتخابات وهو أمر لم تقترحه محكمة المحاسبات مما أثر على الفئات الهشة.

وفيها يتعلق بهيئة الانتخابات قالت إن هناك ارتباكا في آدائها تواصل من الاستفتاء إلى السباق التشريعي خاصة من خلال تغيير روزنانة الانتخابات في كل مرة لا سيما التمديد في 3 أيام في تقديم الترشحات، إضافة إلى عدم التوازن بين رؤية الهايكا وهيئة الانتخابات، خاصة عدم التوصل إلى اتفاق بخصوص تغطية وسائل الاعلام الحملة الانتخابية.

وقالت "المسار برمته تضمن العديد من الاخلالات فلأول مرة 3 دوائر انتخابية فقط في الخارج لعدم تواجد مترشحين في عدد من الدوائر بالخارح.

وحول الحملة الانتخابية فقد وصفتها ب"الباهتة"  

درصاف اللموشي 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews