في إطار زيارة العمل التي تؤديها إلى ولاية قفصة، ومواصلة لتنفيذ برنامج "الرّوضة العموميّة"، أعطت آمال بلحاج موسى ، وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السن، رفقة والي قفصة، نادر حمدوني، إشارة انطلاق الرّوضة العموميّة بالرديّف بتكلفة جمليّة تُقدّر بــ 218 ألف دينار وبطاقة استيعاب لـــ 50 طفلا.
واطّلعت الوزيرة على مختلف فضاءات الرّوضة التي تمّ إنجازها على مساحة شاسعة، وقرّرت في هذا الصّدد استغلال هذه المساحة وبرمجة إحداث وتهيئة فضاءات جديدة لفائدة أطفال الجهة، داعية السّلط الجهويّة والمحليّة إلى بذل الجهود من أجل ضمان استفادة أكبر عدد ممكن من أطفال المنطقة بالخدمات المسداة التي توفّرها هذه المؤسسة النموذجيّة.
وبيّنت أنّ هذا الإحداث يُعدّ مكسبا لأطفال الجهة وبتنزل في إطار تجسيم أهداف برنامج الروضة العمومية" الذي يستهدف المناطق الداخليّة والحدوديّة وذات الأولويّة وتكريسا لتكافؤ الفرص بين جميع أطفال تونس.
وأشارت أنّه سيتواصل العمل من أجل الترفيع في نسبة التغطية ما قبل المدرسيّة لاسيما في المناطق الدّاخليّة بهدف خلق بيئة سليمة لتربية الناشئة وتعميمها في كافة الجهات.
في إطار زيارة العمل التي تؤديها إلى ولاية قفصة، ومواصلة لتنفيذ برنامج "الرّوضة العموميّة"، أعطت آمال بلحاج موسى ، وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السن، رفقة والي قفصة، نادر حمدوني، إشارة انطلاق الرّوضة العموميّة بالرديّف بتكلفة جمليّة تُقدّر بــ 218 ألف دينار وبطاقة استيعاب لـــ 50 طفلا.
واطّلعت الوزيرة على مختلف فضاءات الرّوضة التي تمّ إنجازها على مساحة شاسعة، وقرّرت في هذا الصّدد استغلال هذه المساحة وبرمجة إحداث وتهيئة فضاءات جديدة لفائدة أطفال الجهة، داعية السّلط الجهويّة والمحليّة إلى بذل الجهود من أجل ضمان استفادة أكبر عدد ممكن من أطفال المنطقة بالخدمات المسداة التي توفّرها هذه المؤسسة النموذجيّة.
وبيّنت أنّ هذا الإحداث يُعدّ مكسبا لأطفال الجهة وبتنزل في إطار تجسيم أهداف برنامج الروضة العمومية" الذي يستهدف المناطق الداخليّة والحدوديّة وذات الأولويّة وتكريسا لتكافؤ الفرص بين جميع أطفال تونس.
وأشارت أنّه سيتواصل العمل من أجل الترفيع في نسبة التغطية ما قبل المدرسيّة لاسيما في المناطق الدّاخليّة بهدف خلق بيئة سليمة لتربية الناشئة وتعميمها في كافة الجهات.