إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

في تسجيل صوتي مسرب / عادل الدعداع يكشف: زوجتي كانت تعد لـ100 من شورى النهضة في بيتي لكنهم تنكروا لي

-هذا ما كان يفعله أمين المال مع نجل الغنوشي .. !!

 -لطفي زيتون قال لي لأنهم ناكروا جميل ..!!

تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي تسجيل مسرب لعادل الدعداع تحدث فيه قائلا بأنه كان يستضيف راشد الغنوشي في منزله مصحوبا 15 حارس شخصي ويكرم وفادتهم وبانه ربط له الصلة بالعديد من رجال الأعمال على غرار لطفي عبد الناظر، خالد القبي وحمدي المؤدب... رغم انهم كانوا يرفضون التعامل معه في البداية لكنه اقنعهم بالتعاون معه ، مضيفا أن زوجته كانت تعد وجبات ل100 شخص من شَورى النهضة الذين كانوا يبيتون بمنزله.

كما كشف الدعداع انه كان قام بخلاص معلوم الكراء لمقر حركة النهضة لمدة عامين وحتى تجهيزات المقر من حواسيب وهواتف الى غير  ذاك  من التجهيزات الأخرى هو من قام بتسوغها متهما اياهم بنكران الجميل.

كما قال الدعداع ان امين مال حركة النهضة الحقيقي كان يبث اشاعات ويدعي بأن الدعداع امين المال السري للنهضة حتى يغطي على ثرائه الفاحش وثراء معاذ  ،في إشارة الى معاذ الغنوشي.

وتابع الدعداع بأنه كان يتسلم أموال كبيرة  كانت موضوعة داخل علب كرتونية من معاذ وأمين مال النهضة  لنقلها الى مقر  الحركة بمونبليزير مضيفا انه كان يرافق امين مال النهضة الى بلد خليجي  وكان هذا الأخير يتسلم أموال طائلة بـ" الاورو".

كما صرح الدعداع  قائلا "خدمت معاهم راجل نلقى روحي محطوط في الحنديرة" في إشارة الى حركة النهضة

وأضاف انه قبل الثورة تعرض إلى صغوطات جبائية و كذلك خلال حكم النهضة حيث خضع الى تدقيق وكان مطالب بتسديد المليارات  وانخفض المبلغ الى مليون دينار  بعد أن قام بدفع  ب 400 ألف دينار(وهنا يقصد رشوة ) في حين انه كان بإمكان راشد الغنوشي ،حسب الدعداع، ان يتدخل لفائدته لدى الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي او لدى ابنه حافظ لتسوية وضعيته.

واتهم الدعداع الغنوشي   بأنه ناكر للجميل مثلما سبق وأن أكد له ذلك القيادي السابق في النهضة  لطفي زيتون..

في تسجيل صوتي مسرب / عادل الدعداع يكشف: زوجتي كانت تعد لـ100 من شورى النهضة   في بيتي لكنهم تنكروا لي

-هذا ما كان يفعله أمين المال مع نجل الغنوشي .. !!

 -لطفي زيتون قال لي لأنهم ناكروا جميل ..!!

تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي تسجيل مسرب لعادل الدعداع تحدث فيه قائلا بأنه كان يستضيف راشد الغنوشي في منزله مصحوبا 15 حارس شخصي ويكرم وفادتهم وبانه ربط له الصلة بالعديد من رجال الأعمال على غرار لطفي عبد الناظر، خالد القبي وحمدي المؤدب... رغم انهم كانوا يرفضون التعامل معه في البداية لكنه اقنعهم بالتعاون معه ، مضيفا أن زوجته كانت تعد وجبات ل100 شخص من شَورى النهضة الذين كانوا يبيتون بمنزله.

كما كشف الدعداع انه كان قام بخلاص معلوم الكراء لمقر حركة النهضة لمدة عامين وحتى تجهيزات المقر من حواسيب وهواتف الى غير  ذاك  من التجهيزات الأخرى هو من قام بتسوغها متهما اياهم بنكران الجميل.

كما قال الدعداع ان امين مال حركة النهضة الحقيقي كان يبث اشاعات ويدعي بأن الدعداع امين المال السري للنهضة حتى يغطي على ثرائه الفاحش وثراء معاذ  ،في إشارة الى معاذ الغنوشي.

وتابع الدعداع بأنه كان يتسلم أموال كبيرة  كانت موضوعة داخل علب كرتونية من معاذ وأمين مال النهضة  لنقلها الى مقر  الحركة بمونبليزير مضيفا انه كان يرافق امين مال النهضة الى بلد خليجي  وكان هذا الأخير يتسلم أموال طائلة بـ" الاورو".

كما صرح الدعداع  قائلا "خدمت معاهم راجل نلقى روحي محطوط في الحنديرة" في إشارة الى حركة النهضة

وأضاف انه قبل الثورة تعرض إلى صغوطات جبائية و كذلك خلال حكم النهضة حيث خضع الى تدقيق وكان مطالب بتسديد المليارات  وانخفض المبلغ الى مليون دينار  بعد أن قام بدفع  ب 400 ألف دينار(وهنا يقصد رشوة ) في حين انه كان بإمكان راشد الغنوشي ،حسب الدعداع، ان يتدخل لفائدته لدى الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي او لدى ابنه حافظ لتسوية وضعيته.

واتهم الدعداع الغنوشي   بأنه ناكر للجميل مثلما سبق وأن أكد له ذلك القيادي السابق في النهضة  لطفي زيتون..

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews