قال النائب عن الكتلة الوطنية مبروك كورشيد في تدوينة على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك أن المكالمة التي جمعت رئيس الجمهورية قيس سعيد بنائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس قد أتت أكلها. وأشار كورشيد إلى أن المهاتفة التي صارت بين الرؤساء الثلاثة خلال العيد قد جاءت لحلحلة الوضع الداخلي و كانت بطلب أمريكي. وكان رئيس الجمهورية قيس سعيّد، قمعد تلقى مكالمة من نائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية كامالا هاريس كان محورها الأوضاع الاقتصادية والمالية والاجتماعية التي تشهدها تونس، مع التأكيد على ضرورة مقاومة الفساد كركيزة لبناء دولة القانون والديمقراطية، وفق ما جاء في بلاغ لرئاسة الجمهورية . وتم خلال المحادثة استعراض روابط الصداقة المتينة والراسخة القائمة بين تونس والولايات المتحدة الأمريكية واستحضار المحطات التاريخية الكبرى التي ميّزتها. وكان رئيس الدولة، خلال المحادثة، قد عبر عن تطلّعه إلى مزيد تطوير علاقات التعاون والشراكة بين البلدين في شتى المجالات، لا سيّما في هذه الظروف العصيبة التي يمرّ بها العالم عموما وفي ظلّ الظرف الاقتصادي والمالي الذي تمرّ به تونس على وجه الخصوص.
قال النائب عن الكتلة الوطنية مبروك كورشيد في تدوينة على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك أن المكالمة التي جمعت رئيس الجمهورية قيس سعيد بنائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس قد أتت أكلها. وأشار كورشيد إلى أن المهاتفة التي صارت بين الرؤساء الثلاثة خلال العيد قد جاءت لحلحلة الوضع الداخلي و كانت بطلب أمريكي. وكان رئيس الجمهورية قيس سعيّد، قمعد تلقى مكالمة من نائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية كامالا هاريس كان محورها الأوضاع الاقتصادية والمالية والاجتماعية التي تشهدها تونس، مع التأكيد على ضرورة مقاومة الفساد كركيزة لبناء دولة القانون والديمقراطية، وفق ما جاء في بلاغ لرئاسة الجمهورية . وتم خلال المحادثة استعراض روابط الصداقة المتينة والراسخة القائمة بين تونس والولايات المتحدة الأمريكية واستحضار المحطات التاريخية الكبرى التي ميّزتها. وكان رئيس الدولة، خلال المحادثة، قد عبر عن تطلّعه إلى مزيد تطوير علاقات التعاون والشراكة بين البلدين في شتى المجالات، لا سيّما في هذه الظروف العصيبة التي يمرّ بها العالم عموما وفي ظلّ الظرف الاقتصادي والمالي الذي تمرّ به تونس على وجه الخصوص.