استقبل وزير الشؤون الاجتماعية مالك الزاهي صباح اليوم الأربعاء 06 جويلية 2022 بمقر الوزارة، المديرة الإقليمية الجديدة لليونيسيف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا السيدة Adele Khodr وذلك بحضور Marilena Viviani ممثلة اليونيسيف بتونس والوفد المرافق لها و إبراهيم بن إدريس رئيس الهيئة العامة للنهوض الاجتماعي و روضة اللّجمي المديرة العامة للوقاية والإدماج الاجتماعي و فريال غراب المديرة العامة لمكتب التعاون الدولي والعلاقات الخارجية.
وتمّ خلال هذا اللقاء استعراض علاقات التعاون والشراكة المتميّزة بين وزارة الشؤون الاجتماعية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" وعرض الأولويات الاستراتيجية في مجال الحماية الاجتماعية للطفل المضمنة في برنامج التعاون الخماسي القائم بين تونس والمنظمة للفترة 2021/2025.
وتولى الوزير بالمناسبة إبراز برامج التعاون المشتركة لا سيما فيما يتعلق بالمساعدات الاجتماعية لفائدة الأطفال، مؤكدا على الدور الهام للأخصائيين الاجتماعيين في تنفيذ هذا البرنامج، مثمنا الدعم المتواصل لليونيسيف لتونس لتعزيز البرامج الاجتماعية التي تستهدف الطفولة، مذكّرا بمشروع مدرسة الفرصة الثانية ومدى مساهمته في الحد من التسرب المدرسي وإعادة الأطفال المنقطعين عن الدراسة إلى المسار التربوي.
ومن جهتها، أعربت Adele Khodr عن تقديرها لمجهودات الأخصائيين الاجتماعيين في تنفيذ البرامج الاجتماعية في تونس، مبدية استعداد المنظمة لمرافقة الوزارة في مزيد تدعيم برنامج المساعدات الاجتماعية لفائدة الأطفال.
استقبل وزير الشؤون الاجتماعية مالك الزاهي صباح اليوم الأربعاء 06 جويلية 2022 بمقر الوزارة، المديرة الإقليمية الجديدة لليونيسيف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا السيدة Adele Khodr وذلك بحضور Marilena Viviani ممثلة اليونيسيف بتونس والوفد المرافق لها و إبراهيم بن إدريس رئيس الهيئة العامة للنهوض الاجتماعي و روضة اللّجمي المديرة العامة للوقاية والإدماج الاجتماعي و فريال غراب المديرة العامة لمكتب التعاون الدولي والعلاقات الخارجية.
وتمّ خلال هذا اللقاء استعراض علاقات التعاون والشراكة المتميّزة بين وزارة الشؤون الاجتماعية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" وعرض الأولويات الاستراتيجية في مجال الحماية الاجتماعية للطفل المضمنة في برنامج التعاون الخماسي القائم بين تونس والمنظمة للفترة 2021/2025.
وتولى الوزير بالمناسبة إبراز برامج التعاون المشتركة لا سيما فيما يتعلق بالمساعدات الاجتماعية لفائدة الأطفال، مؤكدا على الدور الهام للأخصائيين الاجتماعيين في تنفيذ هذا البرنامج، مثمنا الدعم المتواصل لليونيسيف لتونس لتعزيز البرامج الاجتماعية التي تستهدف الطفولة، مذكّرا بمشروع مدرسة الفرصة الثانية ومدى مساهمته في الحد من التسرب المدرسي وإعادة الأطفال المنقطعين عن الدراسة إلى المسار التربوي.
ومن جهتها، أعربت Adele Khodr عن تقديرها لمجهودات الأخصائيين الاجتماعيين في تنفيذ البرامج الاجتماعية في تونس، مبدية استعداد المنظمة لمرافقة الوزارة في مزيد تدعيم برنامج المساعدات الاجتماعية لفائدة الأطفال.