تحدث اليوم رئيس مجلس نواب الشعب السابق محمد الناصر حول ما حصل يوم الخميس الأسود 27 جوان 2019 في مجلس نواب الشعب اي بعد وفاة رئيس الجمهورية السابق الباجي قائد السبسي.
وأكد محمد الناصر خلال حوار على موجات شمس اف ام انه لم يوجه اي اتهام لأي شخص وحديثه حول امكانية التخطيط لانقلاب التي تحدث عنها في كتابه او مذكراته كانت مجرد تخمينات ولكن إحدى الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي ركزت في الفكرة.
وحول مطالب كل من عبد الفتاح مورو ويوسف الشاهد تقديم توضيح حول الموضوع، اكد الناصر رئيس الجمهورية السابق ، ان ما كتبه واضح وسمعه وشاهده وليس له ما يضيفه بل ان ما كتبه بكل موضوعية فقط حول الموضوع.
كما قال محمد الناصر ان الوضع بالبلاد اليوم محل انشغال الجميع وهو وضع محير خاصة وان البطالة تفاقمت والفقر انتشر وارتفعت الأسعار والظروف الاقتصادية والاجتماعية متدهورة...
وفي المقابل الجميع ينتظر الخلاص وبالتالي فإن الجميع من أحزاب ومنظمات مجتمع مدني مطالب بتصور ونظرة مستقبلية للخلاص مؤكدا أن الوضع الذي نعيشه نتيجة الحكم خلال السنوات العشر الماضية والطريق مازالت طويلة للخروج من الوضع الذي نمر به.
وحول حديثه عن خطة انقاذ أو حوار وطني،قال الناصر :"ان الاشكال في أن الجميع يريد المشاركة فيه والمهم ان نكون متفقين حول مخرجات الحوار والوقوف على أسباب تدهور الوضع خلال السنوات العشر التي مضت واذا ما تم التوصل إلى تقييم الوضع فإنها ستكون الخطوة الأولى نحو الحل ولابد من توفر نية صافية من الجميع و استعداد كامل للقيام باصلاحات".
وحول ما ان عرض عليه العودة من جديد وان يكون موجودا في مسار الخروج من الازمة، قال محمد الناصر ان اتحاد الشغل واثر تقديم مبادرته طلب منه ان يكون مشاركا قائلا :" يبدو أن الوضع اليوم تغير ومازالت الأمور غير واضحة."
واستدرك محمد الناصر بالقول انه ليس راغبا في المسؤولية ولكنه من الأشخاص المستعدين لتقديم المساعدة في البلاد.
تحدث اليوم رئيس مجلس نواب الشعب السابق محمد الناصر حول ما حصل يوم الخميس الأسود 27 جوان 2019 في مجلس نواب الشعب اي بعد وفاة رئيس الجمهورية السابق الباجي قائد السبسي.
وأكد محمد الناصر خلال حوار على موجات شمس اف ام انه لم يوجه اي اتهام لأي شخص وحديثه حول امكانية التخطيط لانقلاب التي تحدث عنها في كتابه او مذكراته كانت مجرد تخمينات ولكن إحدى الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي ركزت في الفكرة.
وحول مطالب كل من عبد الفتاح مورو ويوسف الشاهد تقديم توضيح حول الموضوع، اكد الناصر رئيس الجمهورية السابق ، ان ما كتبه واضح وسمعه وشاهده وليس له ما يضيفه بل ان ما كتبه بكل موضوعية فقط حول الموضوع.
كما قال محمد الناصر ان الوضع بالبلاد اليوم محل انشغال الجميع وهو وضع محير خاصة وان البطالة تفاقمت والفقر انتشر وارتفعت الأسعار والظروف الاقتصادية والاجتماعية متدهورة...
وفي المقابل الجميع ينتظر الخلاص وبالتالي فإن الجميع من أحزاب ومنظمات مجتمع مدني مطالب بتصور ونظرة مستقبلية للخلاص مؤكدا أن الوضع الذي نعيشه نتيجة الحكم خلال السنوات العشر الماضية والطريق مازالت طويلة للخروج من الوضع الذي نمر به.
وحول حديثه عن خطة انقاذ أو حوار وطني،قال الناصر :"ان الاشكال في أن الجميع يريد المشاركة فيه والمهم ان نكون متفقين حول مخرجات الحوار والوقوف على أسباب تدهور الوضع خلال السنوات العشر التي مضت واذا ما تم التوصل إلى تقييم الوضع فإنها ستكون الخطوة الأولى نحو الحل ولابد من توفر نية صافية من الجميع و استعداد كامل للقيام باصلاحات".
وحول ما ان عرض عليه العودة من جديد وان يكون موجودا في مسار الخروج من الازمة، قال محمد الناصر ان اتحاد الشغل واثر تقديم مبادرته طلب منه ان يكون مشاركا قائلا :" يبدو أن الوضع اليوم تغير ومازالت الأمور غير واضحة."
واستدرك محمد الناصر بالقول انه ليس راغبا في المسؤولية ولكنه من الأشخاص المستعدين لتقديم المساعدة في البلاد.