وزارة الشؤون الدينية ..هذه ضوابط صلوات التراويح
أعلنت وزارة الشؤون الدينية عن ضوابط إقامة صلاة التراويح خلال شهر رمضان في إطار الوقاية من انتشار فيروس كورونا، وفي ما يلي الإجراءات المعنلة:
1- إقامة صلاة العشاء مباشرة بعد الأذان
2- عدم تجاوز صلاتيْ العشاء والتراويح ثلاثين دقيقة (30 دقيقة)
3- وجوب اعتماد وسائل الحماية الفردية من ارتداء الكمامة وتحقيق التّباعد وإحضار السجّاد الخاص
4- تهوئة المعالم الدينيّة قبل كلّ صلاة وأثناءها والحرص على إقامة الصلاة في الفضاءات المفتوحة كلّما توفّر ذلك
5- تجنّب اصطحاب الأطفال للمساجد
6- الامتناع التلقائي عن ارتياد المسجد بالنسبة لكبار السنّ أو عند ظهور أي أعراض مُشابهة لأعراض مرض كورونا.
وأوضحت الوزارة ان الاجراءات المذكورة ستكون مع مراعاة بقيّة الإجراءات الواردة ببروتوكول حفظ الصحّة الخاصّ بالمعالم الدينيّة، داعية مرتادي الجوامع والمساجد لاحترام وتطبيق كلّ هذه الإجراءات الوقائيّة بما يحقّق المحافظة على سلامتهم وسلامة القائمين عليها، ويضمن مُواصلة رسالتها التعبّدية والرّوحيّة، ويحول دون إغلاقها في حالة رصد تجاوزات.
وذكّرت وزارة الشؤون الدينية بضرورة التقيّد بما قد تقرّره اللجان الجهويّة في متابعتها للوضع الوبائي.
أعلنت وزارة الشؤون الدينية عن ضوابط إقامة صلاة التراويح خلال شهر رمضان في إطار الوقاية من انتشار فيروس كورونا، وفي ما يلي الإجراءات المعنلة:
1- إقامة صلاة العشاء مباشرة بعد الأذان
2- عدم تجاوز صلاتيْ العشاء والتراويح ثلاثين دقيقة (30 دقيقة)
3- وجوب اعتماد وسائل الحماية الفردية من ارتداء الكمامة وتحقيق التّباعد وإحضار السجّاد الخاص
4- تهوئة المعالم الدينيّة قبل كلّ صلاة وأثناءها والحرص على إقامة الصلاة في الفضاءات المفتوحة كلّما توفّر ذلك
5- تجنّب اصطحاب الأطفال للمساجد
6- الامتناع التلقائي عن ارتياد المسجد بالنسبة لكبار السنّ أو عند ظهور أي أعراض مُشابهة لأعراض مرض كورونا.
وأوضحت الوزارة ان الاجراءات المذكورة ستكون مع مراعاة بقيّة الإجراءات الواردة ببروتوكول حفظ الصحّة الخاصّ بالمعالم الدينيّة، داعية مرتادي الجوامع والمساجد لاحترام وتطبيق كلّ هذه الإجراءات الوقائيّة بما يحقّق المحافظة على سلامتهم وسلامة القائمين عليها، ويضمن مُواصلة رسالتها التعبّدية والرّوحيّة، ويحول دون إغلاقها في حالة رصد تجاوزات.
وذكّرت وزارة الشؤون الدينية بضرورة التقيّد بما قد تقرّره اللجان الجهويّة في متابعتها للوضع الوبائي.