التقى محمد علي النفطي، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، في إطار زيارة العمل إلتى اداها يوم 06 أفريل 2021 الى موسكو، رفقة الحبيب عمار، وزير السياحة والصناعات التقليدية ووزير الشؤون الثقافية بالنيابة، مع ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الشؤون الخارجية الروسي ومبعوث رئيس روسيا الفيدرالية للشرق الأوسط وإفريقيا.وتمحور اللقاء حول متانة علاقات الصداقة التاريخية القائمة بين البلدين وسبل مزيد تعزيزها، حيث أعرب محمد علي النفطي بالمناسبة عن شكر الجانب التونسي لنظيره الروسي لتلقيه الدفعة الأولى من لقاح "سبوتنيك v"، معربا عن الرغبة في الحصول على بقية الشحنات في اقرب الاجال.كما نوه النفطي بعملية إطلاق أول قمر صناعي تونسي "تحدي1 " بواسطة الصاروخ الروسي" Soyuz 2 " يوم 22 مارس وهو ما يفتح آفاقا أرحب لتطوير علاقات التعاون الثنائي في مجال الفضاء.من جهته، أعرب ميخائيل بوغدانوف عن ارتياحه لعلاقات الصداقة والاحترام التي تربط البلدين والرغبة في مزيد اثراءها، واتفق الجانبان على ضرورة الإعداد الجيد للاستحقاقات الثنائية القادمة والـتأكيد على أهمية تكثيف التشاور بين البلدين في مجلس الأمن الدولي إسهاما منهما في تعزيز أركان السلم والأمن العالميين.
التقى محمد علي النفطي، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، في إطار زيارة العمل إلتى اداها يوم 06 أفريل 2021 الى موسكو، رفقة الحبيب عمار، وزير السياحة والصناعات التقليدية ووزير الشؤون الثقافية بالنيابة، مع ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الشؤون الخارجية الروسي ومبعوث رئيس روسيا الفيدرالية للشرق الأوسط وإفريقيا.وتمحور اللقاء حول متانة علاقات الصداقة التاريخية القائمة بين البلدين وسبل مزيد تعزيزها، حيث أعرب محمد علي النفطي بالمناسبة عن شكر الجانب التونسي لنظيره الروسي لتلقيه الدفعة الأولى من لقاح "سبوتنيك v"، معربا عن الرغبة في الحصول على بقية الشحنات في اقرب الاجال.كما نوه النفطي بعملية إطلاق أول قمر صناعي تونسي "تحدي1 " بواسطة الصاروخ الروسي" Soyuz 2 " يوم 22 مارس وهو ما يفتح آفاقا أرحب لتطوير علاقات التعاون الثنائي في مجال الفضاء.من جهته، أعرب ميخائيل بوغدانوف عن ارتياحه لعلاقات الصداقة والاحترام التي تربط البلدين والرغبة في مزيد اثراءها، واتفق الجانبان على ضرورة الإعداد الجيد للاستحقاقات الثنائية القادمة والـتأكيد على أهمية تكثيف التشاور بين البلدين في مجلس الأمن الدولي إسهاما منهما في تعزيز أركان السلم والأمن العالميين.