أكدت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن عزمها تعزيز دور القطاع العمومي في مرحلة التربية ما قبل المدرسيّة بشكل يضمن المساواة في الحق في هذه التربية باعتبار أهمية عامل التنشئة في تكوين قدرات الطفل ومهاراته وأيضا لدور التربية قبل المدرسية في التحصين من الفشل الدراسي ومن ظاهرة التسرب المدرسي فيما بعد.
وأعلنت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، في بيان صدر اليوم السبت، أنها انطلقت في تشجيع رياض أطفال البلديات للعودة إلى النشاط. إضافة إلى أننا سنطلق مشروعا حول "الروضة العمومية" بعد استكمال الاجتماعات التشاورية مع الأطراف المتدخلة إذ يمثل تعزيز تدخل القطاع العمومي حلا أساسيا لمقاومة ظاهرة فضاءات الطفولة العشوائية من جهة وتعميم التربية قبل المدرسية على جميع الأطفال التونسيين وتجاوز نسبة التغطية المتواضعة الحالية من جهة ثانية.
هذا وأشارت الى أن واقع الطفولة اليوم بشكل عام يعرف عديد الظواهر السلبية على غرار الاستغلال بكافة أشكاله وهي ظواهر أسهمت في انتقال العنف إلى فئة الأطفال حيث بدأ العنف يميز السلوك الاجتماعي لبعض الأطفال.
كما دعت إلى تكاتف جهود كافة مؤسسات التنشئة الاجتماعية من أسرة ورياض أطفال ومدارس وجمعيات ووسائل إعلام وغيرها من أجل مقاومة ثقافة العنف وذلك من خلال استعادة القيم الضامنة للتماسك وللاعتراف والتقدم. كما ندعو إلى فتح نقاشات علمية موضوعية معمقة حول مشكلات الطفولة بكل جرأة ومسؤولية.
وجدّدت الوزارة تأكيد أهمية قطاع الطفولة في تونس وإصرارها معالجة مشاكله وتعزيز المكاسب المنجزة. ولا يفوتنا أيضا تجديد الإعلان عن مناصرتنا لجميع قضايا الطفولة في العالم وعزمنا الثابت على مقاومة كل أشكال التهديد والتمييز.
أكدت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن عزمها تعزيز دور القطاع العمومي في مرحلة التربية ما قبل المدرسيّة بشكل يضمن المساواة في الحق في هذه التربية باعتبار أهمية عامل التنشئة في تكوين قدرات الطفل ومهاراته وأيضا لدور التربية قبل المدرسية في التحصين من الفشل الدراسي ومن ظاهرة التسرب المدرسي فيما بعد.
وأعلنت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، في بيان صدر اليوم السبت، أنها انطلقت في تشجيع رياض أطفال البلديات للعودة إلى النشاط. إضافة إلى أننا سنطلق مشروعا حول "الروضة العمومية" بعد استكمال الاجتماعات التشاورية مع الأطراف المتدخلة إذ يمثل تعزيز تدخل القطاع العمومي حلا أساسيا لمقاومة ظاهرة فضاءات الطفولة العشوائية من جهة وتعميم التربية قبل المدرسية على جميع الأطفال التونسيين وتجاوز نسبة التغطية المتواضعة الحالية من جهة ثانية.
هذا وأشارت الى أن واقع الطفولة اليوم بشكل عام يعرف عديد الظواهر السلبية على غرار الاستغلال بكافة أشكاله وهي ظواهر أسهمت في انتقال العنف إلى فئة الأطفال حيث بدأ العنف يميز السلوك الاجتماعي لبعض الأطفال.
كما دعت إلى تكاتف جهود كافة مؤسسات التنشئة الاجتماعية من أسرة ورياض أطفال ومدارس وجمعيات ووسائل إعلام وغيرها من أجل مقاومة ثقافة العنف وذلك من خلال استعادة القيم الضامنة للتماسك وللاعتراف والتقدم. كما ندعو إلى فتح نقاشات علمية موضوعية معمقة حول مشكلات الطفولة بكل جرأة ومسؤولية.
وجدّدت الوزارة تأكيد أهمية قطاع الطفولة في تونس وإصرارها معالجة مشاكله وتعزيز المكاسب المنجزة. ولا يفوتنا أيضا تجديد الإعلان عن مناصرتنا لجميع قضايا الطفولة في العالم وعزمنا الثابت على مقاومة كل أشكال التهديد والتمييز.