استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، ظهر اليوم الثلاثاء، عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
وتناول هذا اللقاء عددا من القضايا المتعلّقة بعلاقات تونس الخارجية، ومنها على وجه الخصوص علاقات الجمهورية التونسية بعدد من الدول الشقيقة والصديقة وخاصة منها في محيطها العربي والإفريقي، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية .
كما تم التطرّق إلى العلاقات بين تونس وعدد من المنظمات الدولية، والمواعيد التي التزمت بها بلادنا ومن بينها خاصة الاستعدادات المتواصلة لاحتضان قمة الفرنكوفونية وضرورة إنجاحها بالتنسيق مع الدول المعنية في الخارج والجهات المكلّفة بالإعداد في تونس.
وعلى صعيد آخر، شجب رئيس الدولة ما يحصل من لقاءات متفرّقة بين عدد من الأشخاص والمسؤولين في تونس وعدد من المسؤولين الأجانب دون التنسيق المسبق مع وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، فالدولة التونسية واحدة وسياستها الخارجية يجب أن تكون واحدة. وعبّر رئيس الجمهورية عن ضرورة وضع حدّ لهذه الممارسات لأنها تعطّل السير العادي لدواليب الدولة.
ومن بين القضايا التي شدّد عليها رئيس الدولة قضية الأموال المنهوبة في الخارج، خاصة وأن عددا من الدول جدّدت تجميد هذه الأموال وأعربت عن استعدادها لإعادتها إلى تونس في شكل تمويل لمشاريع استثمارية تعود للشعب التونسي.
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، ظهر اليوم الثلاثاء، عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
وتناول هذا اللقاء عددا من القضايا المتعلّقة بعلاقات تونس الخارجية، ومنها على وجه الخصوص علاقات الجمهورية التونسية بعدد من الدول الشقيقة والصديقة وخاصة منها في محيطها العربي والإفريقي، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية .
كما تم التطرّق إلى العلاقات بين تونس وعدد من المنظمات الدولية، والمواعيد التي التزمت بها بلادنا ومن بينها خاصة الاستعدادات المتواصلة لاحتضان قمة الفرنكوفونية وضرورة إنجاحها بالتنسيق مع الدول المعنية في الخارج والجهات المكلّفة بالإعداد في تونس.
وعلى صعيد آخر، شجب رئيس الدولة ما يحصل من لقاءات متفرّقة بين عدد من الأشخاص والمسؤولين في تونس وعدد من المسؤولين الأجانب دون التنسيق المسبق مع وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، فالدولة التونسية واحدة وسياستها الخارجية يجب أن تكون واحدة. وعبّر رئيس الجمهورية عن ضرورة وضع حدّ لهذه الممارسات لأنها تعطّل السير العادي لدواليب الدولة.
ومن بين القضايا التي شدّد عليها رئيس الدولة قضية الأموال المنهوبة في الخارج، خاصة وأن عددا من الدول جدّدت تجميد هذه الأموال وأعربت عن استعدادها لإعادتها إلى تونس في شكل تمويل لمشاريع استثمارية تعود للشعب التونسي.