بإذن من رئيس الجمهورية قيس سعيد، يتحول اليوم عثمان الجرندي، وزير الشّؤون الخارجيّة والهجرة والتّونسيّين بالخارج، إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع الدورة العادية (156) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، الذي ينعقد يوم 09 سبتمبر 2021.
وسيتمّ خلال هذا الاجتماع الوزاري مناقشة عدد من القضايا العربية والمسائل السياسية الهامة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي تحرص تونس على إيلائها زخما متميزا ووضعها دائما في صدارة اهتمامات المجموعة الدولية، لاسيما في ضوء العضوية غير الدائمة لبلادنا في مجلس الأمن.
كما سيتناول هذا الاجتماع مستجدات عدد من المسائل الراهنة في المنطقة العربية وكذلك أوجه التعاون العربي مع المنتديات والتجمعات الإقليمية والدولية. وسيبحث المجلس أيضا عددا من التوصيات ومشاريع القرارات ذات الصبغة الاقتصادية والاجتماعية.
هذا، وسيُجري الوزير الجرندي بهذه المناسبة، لقاءات مع نظرائه بالدول العربية للتعبير لهم عن شكر تونس قيادة وشعبا لما قدمته لها من دعم سخي لمجابهة جائحة كوفيد-19 ووقوفها مع بلادنا على إثر القرارات التي اتخذها سيادة رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد يوم 25 جويلية، علاوة عن بحث سبل وآفاق تعزيز التعاون والشراكة بين تونس والدول العربية الشقيقة.
بإذن من رئيس الجمهورية قيس سعيد، يتحول اليوم عثمان الجرندي، وزير الشّؤون الخارجيّة والهجرة والتّونسيّين بالخارج، إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع الدورة العادية (156) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، الذي ينعقد يوم 09 سبتمبر 2021.
وسيتمّ خلال هذا الاجتماع الوزاري مناقشة عدد من القضايا العربية والمسائل السياسية الهامة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي تحرص تونس على إيلائها زخما متميزا ووضعها دائما في صدارة اهتمامات المجموعة الدولية، لاسيما في ضوء العضوية غير الدائمة لبلادنا في مجلس الأمن.
كما سيتناول هذا الاجتماع مستجدات عدد من المسائل الراهنة في المنطقة العربية وكذلك أوجه التعاون العربي مع المنتديات والتجمعات الإقليمية والدولية. وسيبحث المجلس أيضا عددا من التوصيات ومشاريع القرارات ذات الصبغة الاقتصادية والاجتماعية.
هذا، وسيُجري الوزير الجرندي بهذه المناسبة، لقاءات مع نظرائه بالدول العربية للتعبير لهم عن شكر تونس قيادة وشعبا لما قدمته لها من دعم سخي لمجابهة جائحة كوفيد-19 ووقوفها مع بلادنا على إثر القرارات التي اتخذها سيادة رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد يوم 25 جويلية، علاوة عن بحث سبل وآفاق تعزيز التعاون والشراكة بين تونس والدول العربية الشقيقة.