تنقل رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى منطقة بئر مشارقة من ولاية زغوان أين تم حجز قرابة 31 ألف طن من مادة الحديد مخزنة بغرض المضاربة.
وقال رئيس الجمهورية قيس سعيد ان الاحتكار والمضاربة والاف الاطنان من الحديد الموجودة اليوم والتي تم حجزها جاءت في اطار عملية تعقب سابقة مضيفا: " البعض كان يظن انني عندما اتيت لفوشانة سابقا كان من اجل الظهور فقط ولكن سنتعقبهم اينما كانوا فوق الارض او تحت الارض".
واكد قيس سعيد ان عمليات المراقبة ستتواصل وكل من خرق القانون سيدفع الثمن بالقانون وكمية 31 الف طن من الحديد التي تم حجزها كانت من اجل انتظار مزيد الترفيع في الاسعار والتحكم في سياسات الدولة .
وقال سعيد ان كل من يحتكر ولو حبة بطاطا سيدفع الثمن وسيقابل الحديد بالحديد ووفقا للقانون ولا مجال للمضاربة والاحتكار في كل المجالات لان هناك مجرمين ومصاصي دماء يدفعون الاموال لمن يغظ الطرف عنهم "ولكن متى كان للثعلب دينا" مؤكدا ان العديد من الاطراف تتخفى وراء هؤولاء المحتكرين الذين لا يملكون أي انتماء الا لتونس .
وقال سعيد: » ستعود اموال الشعب التونسي للشعب التونسي، هم ارادوا ذلك فلتكن حربا وستتم مواجهتهم بالحديد...لقد عبثوا بالدولة كما ارادوا «
واكد سعيد ان العملية الجديدة اليوم التي يتم الترويج لها هي انقطاع الدواء والهدف منها التنكيل بالشعب التونسي مؤكدا ان 4 اطراف هم الذين يتحكمون في هذه العملية .
وختم قيس سعيد بالقول:" هذا جزء بسيط مما حصل ومما يحصل ومن يعتقدون انهم سيواصلون في نهب الشعب التونسي، هؤلاء لم يعد لهم مكان في تونس، هؤلاء اما ان يعيدوا اموال الشعب في صلح جزائي وليس استثمارا منهم ولا فضلا واما سيقابل الحديد بالحديد".
تنقل رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى منطقة بئر مشارقة من ولاية زغوان أين تم حجز قرابة 31 ألف طن من مادة الحديد مخزنة بغرض المضاربة.
وقال رئيس الجمهورية قيس سعيد ان الاحتكار والمضاربة والاف الاطنان من الحديد الموجودة اليوم والتي تم حجزها جاءت في اطار عملية تعقب سابقة مضيفا: " البعض كان يظن انني عندما اتيت لفوشانة سابقا كان من اجل الظهور فقط ولكن سنتعقبهم اينما كانوا فوق الارض او تحت الارض".
واكد قيس سعيد ان عمليات المراقبة ستتواصل وكل من خرق القانون سيدفع الثمن بالقانون وكمية 31 الف طن من الحديد التي تم حجزها كانت من اجل انتظار مزيد الترفيع في الاسعار والتحكم في سياسات الدولة .
وقال سعيد ان كل من يحتكر ولو حبة بطاطا سيدفع الثمن وسيقابل الحديد بالحديد ووفقا للقانون ولا مجال للمضاربة والاحتكار في كل المجالات لان هناك مجرمين ومصاصي دماء يدفعون الاموال لمن يغظ الطرف عنهم "ولكن متى كان للثعلب دينا" مؤكدا ان العديد من الاطراف تتخفى وراء هؤولاء المحتكرين الذين لا يملكون أي انتماء الا لتونس .
وقال سعيد: » ستعود اموال الشعب التونسي للشعب التونسي، هم ارادوا ذلك فلتكن حربا وستتم مواجهتهم بالحديد...لقد عبثوا بالدولة كما ارادوا «
واكد سعيد ان العملية الجديدة اليوم التي يتم الترويج لها هي انقطاع الدواء والهدف منها التنكيل بالشعب التونسي مؤكدا ان 4 اطراف هم الذين يتحكمون في هذه العملية .
وختم قيس سعيد بالقول:" هذا جزء بسيط مما حصل ومما يحصل ومن يعتقدون انهم سيواصلون في نهب الشعب التونسي، هؤلاء لم يعد لهم مكان في تونس، هؤلاء اما ان يعيدوا اموال الشعب في صلح جزائي وليس استثمارا منهم ولا فضلا واما سيقابل الحديد بالحديد".