دعت الجامعة التونسية للنسيج والملابس، الحكومة والشركاء الى التضامن ودعم 24 شركة بولايتي قفصة والقصرين، تواجه صعوبات بعد خروج حريفها الرئيسي "بينتون" من السوق.
وأضافت الجامعة التونسية للنسيج والملابس، في بلاغ نشرته على صفحتها الرسمية على "فايسبوك"، ان الشركات، الموجودة بكل من قفصة والقصرين والتي توظف قرابة 2000 شخص، تعتبر من الشركات المنظمة والماهرة في مجال الحياكة.
واشارت الجامعة الى ان الحريف المتخصص في الملابس "بينتون " تخلى عن الشركات، التي خدمته لأكثر من 15 عاما دون سابق إنذار، علما وانه توجد في كل منطقة وحدات للقطع والطباعة والتطريز ونظام بيئي لورش الخياطة.
وأكدت الجامعة وجود موظفين أكفاء يمكنهم ضمان الإنتاج بتكلفة تنافسية وبدرجة جودة جيدة مما يشجع المقاولين المحتملين أو المنصات المحتملة التي تسعى للحصول على القدرات، على النظر في هذه الفرصة والتضامن .
ودعت الجامعة إلى مساعدة شركات الخياطة بقفصة والقصرين عبر تجميد ديونها ومنحها تمويلات مما يتيح الحفاظ على الوظائف.
وات
دعت الجامعة التونسية للنسيج والملابس، الحكومة والشركاء الى التضامن ودعم 24 شركة بولايتي قفصة والقصرين، تواجه صعوبات بعد خروج حريفها الرئيسي "بينتون" من السوق.
وأضافت الجامعة التونسية للنسيج والملابس، في بلاغ نشرته على صفحتها الرسمية على "فايسبوك"، ان الشركات، الموجودة بكل من قفصة والقصرين والتي توظف قرابة 2000 شخص، تعتبر من الشركات المنظمة والماهرة في مجال الحياكة.
واشارت الجامعة الى ان الحريف المتخصص في الملابس "بينتون " تخلى عن الشركات، التي خدمته لأكثر من 15 عاما دون سابق إنذار، علما وانه توجد في كل منطقة وحدات للقطع والطباعة والتطريز ونظام بيئي لورش الخياطة.
وأكدت الجامعة وجود موظفين أكفاء يمكنهم ضمان الإنتاج بتكلفة تنافسية وبدرجة جودة جيدة مما يشجع المقاولين المحتملين أو المنصات المحتملة التي تسعى للحصول على القدرات، على النظر في هذه الفرصة والتضامن .
ودعت الجامعة إلى مساعدة شركات الخياطة بقفصة والقصرين عبر تجميد ديونها ومنحها تمويلات مما يتيح الحفاظ على الوظائف.