أدّت وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السّنّ، أسماء الجابري ، مساء اليوم الثلاثاء ، زيارة غير معلنة إلى مؤسسة رعاية المسنّين بمنّوبة أين اطلعت على سير العمل بمختلف فضاءات هذه المؤسّسة الرّعائيّة وعلى ظروف إعداد وجبات الافطار والسحور والبرنامج الغذائي الأسبوعي للمقيمين.
وبعد ان عاينت الجابري ، وفق بلاغ للوزارة ، بعض النقائص على مستوى تأخر إنجاز الأشغال المقرّرة لإعادة تهيئة المؤسسة وتجديد شبكات الكهرباء والغاز بها ،دعت إلى الإسراع باستكمالها ومعالجة مشكل الرطوبة وتوفير فضاءات الاستحمام المناسبة للمسنات والمسنين المكفولين ،وتعزيز المتابعة لوضعهم الصحي خاصة وأن اغلبهم فاقدون للاستقلالية.
كما دعت الوزيرة أيضا، إلى مزيد العناية بالمساحات الخضراء وتنويع الوجبات الغذائية اليوميّة ومزيد تعزيز جهود المرافقة لحاجيات النزلاء والعناية بهم، وإلى مضاعفة الجهود والإسراع بتجاوز النّقائص المُسجّلة ومُعالجتها، تكريسا لدور الدولة الاجتماعي في ضمان المصلحة الفُضلى لكبار السنّ فاقدي السّند.
يشار إلى أن حوالي سبعين من كبار السنّ فاقدي السند يقيمون حاليا بمؤسسة رعاية كبار السنّ بمنوبة التي أوكلت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن مهمة تسييرها للاتحاد التونسي للتضامن الاجتماعي في إطار اتفاقيّة شراكة وتمويل عمومي للغرض.
وات
أدّت وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السّنّ، أسماء الجابري ، مساء اليوم الثلاثاء ، زيارة غير معلنة إلى مؤسسة رعاية المسنّين بمنّوبة أين اطلعت على سير العمل بمختلف فضاءات هذه المؤسّسة الرّعائيّة وعلى ظروف إعداد وجبات الافطار والسحور والبرنامج الغذائي الأسبوعي للمقيمين.
وبعد ان عاينت الجابري ، وفق بلاغ للوزارة ، بعض النقائص على مستوى تأخر إنجاز الأشغال المقرّرة لإعادة تهيئة المؤسسة وتجديد شبكات الكهرباء والغاز بها ،دعت إلى الإسراع باستكمالها ومعالجة مشكل الرطوبة وتوفير فضاءات الاستحمام المناسبة للمسنات والمسنين المكفولين ،وتعزيز المتابعة لوضعهم الصحي خاصة وأن اغلبهم فاقدون للاستقلالية.
كما دعت الوزيرة أيضا، إلى مزيد العناية بالمساحات الخضراء وتنويع الوجبات الغذائية اليوميّة ومزيد تعزيز جهود المرافقة لحاجيات النزلاء والعناية بهم، وإلى مضاعفة الجهود والإسراع بتجاوز النّقائص المُسجّلة ومُعالجتها، تكريسا لدور الدولة الاجتماعي في ضمان المصلحة الفُضلى لكبار السنّ فاقدي السّند.
يشار إلى أن حوالي سبعين من كبار السنّ فاقدي السند يقيمون حاليا بمؤسسة رعاية كبار السنّ بمنوبة التي أوكلت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن مهمة تسييرها للاتحاد التونسي للتضامن الاجتماعي في إطار اتفاقيّة شراكة وتمويل عمومي للغرض.