استقبل وزير النّقل السيد رشيد عامري اليوم الخميس وفدا ممثلا عن شركة هواوي تونس الصّينية وعلى رأسهم مديرها العامّ السيّد Liang Feihu للتباحث في سبل تجسيم مشاريع التعاون في مجال النّقل الذّكي واستخدام التقنيات الحديثة لتكنولوجيات الاتصال في مختلف أنماط النقل، بهدف تحسين مستويات الخدمات والسلامة والاستغلال والإنتاجية والجولان والإعلام.
وقالت وزارة النقل في بلاغ، ان اللقاء يأتي في إطار متابعة مخرجات زيارة العمل التي أدّاها مؤخّرا بإذن من رئيس الجمهورية قيس سعيّد إلى جمهورية الصّين الشّعبية.
وتناول اللقاء سبل تركيز تطبيقة لوحة قيادة Dashboard بمقرّ الوزارة تمكّنها من المتابعة الحينية عن بعد للمؤشرات الخاصة بأنشطة الموانئ والمطارات التونسية والمعابر الحدوديّة البريّة إلى جانب عدد من المنشآت الأخرى بهدف مزيد إضفاء النجاعة والمردودية على الخدمات المسداة وحوكمة التصرّف في مختلف المرافق التابعة لها واتخاذ القرار المناسب.
كما تم التطرّق خلال الجلسة إلى المرحلة الثانية من مشروع تركيز منظومة تأمين المداخل البرية لعدد من الموانئ البحرية التجارية على غرار ما تمّ بموانئ بنزرت - منزل بورقيبة ورادس وحلق الوادي.
وتمّ الاتفاق على عقد اجتماع بتاريخ 11 مارس 2025 بحضور عدد من المؤسسات والمنشآت الوطنية تحت الإشراف للإعداد لتنظيم ورشة عمل لتجسيم المشاريع التي سيتمّ برمجتها في إطار التعاون التونسي الصيني في مجال الرّقمنة والنّقل الذكي.
استقبل وزير النّقل السيد رشيد عامري اليوم الخميس وفدا ممثلا عن شركة هواوي تونس الصّينية وعلى رأسهم مديرها العامّ السيّد Liang Feihu للتباحث في سبل تجسيم مشاريع التعاون في مجال النّقل الذّكي واستخدام التقنيات الحديثة لتكنولوجيات الاتصال في مختلف أنماط النقل، بهدف تحسين مستويات الخدمات والسلامة والاستغلال والإنتاجية والجولان والإعلام.
وقالت وزارة النقل في بلاغ، ان اللقاء يأتي في إطار متابعة مخرجات زيارة العمل التي أدّاها مؤخّرا بإذن من رئيس الجمهورية قيس سعيّد إلى جمهورية الصّين الشّعبية.
وتناول اللقاء سبل تركيز تطبيقة لوحة قيادة Dashboard بمقرّ الوزارة تمكّنها من المتابعة الحينية عن بعد للمؤشرات الخاصة بأنشطة الموانئ والمطارات التونسية والمعابر الحدوديّة البريّة إلى جانب عدد من المنشآت الأخرى بهدف مزيد إضفاء النجاعة والمردودية على الخدمات المسداة وحوكمة التصرّف في مختلف المرافق التابعة لها واتخاذ القرار المناسب.
كما تم التطرّق خلال الجلسة إلى المرحلة الثانية من مشروع تركيز منظومة تأمين المداخل البرية لعدد من الموانئ البحرية التجارية على غرار ما تمّ بموانئ بنزرت - منزل بورقيبة ورادس وحلق الوادي.
وتمّ الاتفاق على عقد اجتماع بتاريخ 11 مارس 2025 بحضور عدد من المؤسسات والمنشآت الوطنية تحت الإشراف للإعداد لتنظيم ورشة عمل لتجسيم المشاريع التي سيتمّ برمجتها في إطار التعاون التونسي الصيني في مجال الرّقمنة والنّقل الذكي.