أدّى وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي، يوم أمس الإثنين 17 فيفري 2025، زيارة إلى المركز الوطني لرسم الخرائط والاستشعار عن بعد، أين تفقّد سير العمل بمختلف إداراته ومصالحه ووحداته التقنيّة.
كما اطلع على مهامه وأنشطته وبرامجه ومساهمته في دعم المجال التنموي من خلال توظيفه للعلوم الجغرافية وتقنيات الاستشعار عن بعد في ميادين تنمويّة على غرار حماية السواحل والغابات والمحافظة على الموارد المائية والثروات الطبيعية، علاوة على إعداد الخرائط الأصليّة والبحريّة والفضائيّة وتكوين المحفوظات الوطنيّة من الخرائط وإنجاز المسوحات الخصوصية والأشغال المتعلقة بالجغرفة الرقمية للبلاد التونسية.
وثمّن وزير الدفاع الوطني مجهودات كلّ العاملين بالمركز عسكريّين ومدنيّين والتزامهم بأداء واجبهم ومهامهم بكلّ جديّة وتفان وتضحية وانضباط، مشدّدا على ضرورة مواصلة بذل الجهد والإسراع في انجاز المشاريع الوطنيّة على غرار مشروع البنية التحتيّة الوطنية للمعلومات الجغرافيّة باعتبار أهميّتها وارتباطها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم الهياكل العموميّة وضمان السيادة الوطنيّة.
وشدّد بالمناسبة، على ضرورة مزيد دعم التعاون الثنائي ومتعدّد الأطراف في مجال التكوين والتدريب والبحث العلمي ومواكبة التطوّرات والانفتاح على المراكز المماثلة بالدول الشقيقة والصديقة في إطار الحرص على تطوير القدرات العلمية لأفراد المركز الوطني لرسم الخرائط والإستشعار عن بعد وتحديث أساليب عملهم وحذقهم للتطبيقات الرقميّة والتقنيات الحديثة في المجال.
أدّى وزير الدفاع الوطني خالد السهيلي، يوم أمس الإثنين 17 فيفري 2025، زيارة إلى المركز الوطني لرسم الخرائط والاستشعار عن بعد، أين تفقّد سير العمل بمختلف إداراته ومصالحه ووحداته التقنيّة.
كما اطلع على مهامه وأنشطته وبرامجه ومساهمته في دعم المجال التنموي من خلال توظيفه للعلوم الجغرافية وتقنيات الاستشعار عن بعد في ميادين تنمويّة على غرار حماية السواحل والغابات والمحافظة على الموارد المائية والثروات الطبيعية، علاوة على إعداد الخرائط الأصليّة والبحريّة والفضائيّة وتكوين المحفوظات الوطنيّة من الخرائط وإنجاز المسوحات الخصوصية والأشغال المتعلقة بالجغرفة الرقمية للبلاد التونسية.
وثمّن وزير الدفاع الوطني مجهودات كلّ العاملين بالمركز عسكريّين ومدنيّين والتزامهم بأداء واجبهم ومهامهم بكلّ جديّة وتفان وتضحية وانضباط، مشدّدا على ضرورة مواصلة بذل الجهد والإسراع في انجاز المشاريع الوطنيّة على غرار مشروع البنية التحتيّة الوطنية للمعلومات الجغرافيّة باعتبار أهميّتها وارتباطها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم الهياكل العموميّة وضمان السيادة الوطنيّة.
وشدّد بالمناسبة، على ضرورة مزيد دعم التعاون الثنائي ومتعدّد الأطراف في مجال التكوين والتدريب والبحث العلمي ومواكبة التطوّرات والانفتاح على المراكز المماثلة بالدول الشقيقة والصديقة في إطار الحرص على تطوير القدرات العلمية لأفراد المركز الوطني لرسم الخرائط والإستشعار عن بعد وتحديث أساليب عملهم وحذقهم للتطبيقات الرقميّة والتقنيات الحديثة في المجال.