على هامش القمة الإفريقية بإثيوبيا، عزّزت تونس موقعها كشريك صحي إقليمي عبر لقاءات مكثفة لوزير الصحة مصطفى الفرجاني، مع مسؤولين أفارقة والرئيس التنفيذي لتحالف CEPI، الذي أعرب عن دعم المنظمة لإنتاج اللقاحات في تونس عبر نقل التكنولوجيا وتدريب الكوادر، مؤكدًا على الإمكانات الواعدة للقطاع الصحي التونسي.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة، بحثت تونس مع جيبوتي وموريتانيا فرص تعزيز التعاون الصحي الإفريقي، في مجالات المنصات الرقمية والتكوين المستمر لتطوير الكفاءات الطبية، التطبب عن بعد لربط الخدمات الصحّية وتحسين التنسيق، الصناعة الدوائية والذكاء الاصطناعي لدعم الأمن الصحي الإفريقي، زراعة الأعضاء والجراحات الدقيقة مثل جراحة القلب، الشرايين، والأعصاب، عبر توفير تدريب متخصص وتبادل الخبرات في المراكز الطبية التونسية.
وتؤكد هذه الشراكات التزام تونس بتحقيق استقلال صحّي إفريقي وتعزيز دورها كمركز طبي إقليمي.
على هامش القمة الإفريقية بإثيوبيا، عزّزت تونس موقعها كشريك صحي إقليمي عبر لقاءات مكثفة لوزير الصحة مصطفى الفرجاني، مع مسؤولين أفارقة والرئيس التنفيذي لتحالف CEPI، الذي أعرب عن دعم المنظمة لإنتاج اللقاحات في تونس عبر نقل التكنولوجيا وتدريب الكوادر، مؤكدًا على الإمكانات الواعدة للقطاع الصحي التونسي.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة، بحثت تونس مع جيبوتي وموريتانيا فرص تعزيز التعاون الصحي الإفريقي، في مجالات المنصات الرقمية والتكوين المستمر لتطوير الكفاءات الطبية، التطبب عن بعد لربط الخدمات الصحّية وتحسين التنسيق، الصناعة الدوائية والذكاء الاصطناعي لدعم الأمن الصحي الإفريقي، زراعة الأعضاء والجراحات الدقيقة مثل جراحة القلب، الشرايين، والأعصاب، عبر توفير تدريب متخصص وتبادل الخبرات في المراكز الطبية التونسية.
وتؤكد هذه الشراكات التزام تونس بتحقيق استقلال صحّي إفريقي وتعزيز دورها كمركز طبي إقليمي.