تناول رئيس الجمهورية قيس سعيّد في اللقاء الذي جمعه، ظهر يوم الاثنين 28 أكتوبر 2024 بقصر قرطاج، بكمال المدوري، رئيس الحكومة، سير العمل الحكومي خلال الأيام القليلة الماضية مؤكدا خاصة على ضرورة الإسراع بإعداد عديد مشاريع النصوص القانونية في كافة المجالات، وخاصة في المجال الاجتماعي، للقطع نهائيا مع نظام قانوني لا يمكن أن تُدار به هذه المرحلة من تاريخ تونس.
كما شدّد رئيس الجمهورية في هذا اللقاء على مواصلة تطهير الإدارة واختيار المسؤولين لا بناء على الكفاءة فحسب ولكن أيضا بناء على الانخراط في مشروع بناء يستجيب لإرادة الشعب التونسي ويُحققها في أقصر الآجال.
كما أكّد رئيس الجمهورية على أن أي مسؤول لا يكون في مستوى المسؤولية وفي مستوى التعفّف ومثالا يُحتذى به لن يتمّ التردّد في استبداله ومحاسبته.
وأشار رئيس الجمهورية إلى أن عديد المرافق العمومية لا تشتغل على الوجه المطلوب ومازال عدد من المسؤولين عن إدارتها لم يستوعبوا اللحظة التاريخية التي تعيشها بلادنا، ومن هو خارج التاريخ لا يمكن أن يكون فاعلا في صنع تاريخ جديد لتونس.
تناول رئيس الجمهورية قيس سعيّد في اللقاء الذي جمعه، ظهر يوم الاثنين 28 أكتوبر 2024 بقصر قرطاج، بكمال المدوري، رئيس الحكومة، سير العمل الحكومي خلال الأيام القليلة الماضية مؤكدا خاصة على ضرورة الإسراع بإعداد عديد مشاريع النصوص القانونية في كافة المجالات، وخاصة في المجال الاجتماعي، للقطع نهائيا مع نظام قانوني لا يمكن أن تُدار به هذه المرحلة من تاريخ تونس.
كما شدّد رئيس الجمهورية في هذا اللقاء على مواصلة تطهير الإدارة واختيار المسؤولين لا بناء على الكفاءة فحسب ولكن أيضا بناء على الانخراط في مشروع بناء يستجيب لإرادة الشعب التونسي ويُحققها في أقصر الآجال.
كما أكّد رئيس الجمهورية على أن أي مسؤول لا يكون في مستوى المسؤولية وفي مستوى التعفّف ومثالا يُحتذى به لن يتمّ التردّد في استبداله ومحاسبته.
وأشار رئيس الجمهورية إلى أن عديد المرافق العمومية لا تشتغل على الوجه المطلوب ومازال عدد من المسؤولين عن إدارتها لم يستوعبوا اللحظة التاريخية التي تعيشها بلادنا، ومن هو خارج التاريخ لا يمكن أن يكون فاعلا في صنع تاريخ جديد لتونس.