توجّه رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء يوم أمس الجمعة 25 أكتوبر 2024، إلى وسط العاصمة حيث عاين تقدّم أشغال إعادة تهيئة دار الثقافة ابن خلدون التي أذن بها.
ولاحظ رئيس الجمهورية عديد النقائص التي أكّد على ضرورة الإسراع بتداركها لأنه لا يُمكن القبول بترميم ظاهري ولا بأنصاف الحلول.
ثم تحوّل رئيس الجمهورية ، إثر ذلك، إلى ساحتي برشلونة والمنجي بالي وأذن بإعادة تهيئتهما على غرار ساحة باستور، قبل أن يتوجّه إلى مقر وزارة الداخلية حيث اجتمع بكل من وزير الداخلية وكاتب الدولة لدى وزير الداخلية المكلف بالأمن الوطني وعدد من القيادات الأمنية.
وشدّد رئيس الجمهورية على ضرورة مضاعفة الجهود ومزيد البذل والعطاء للتصدي لكل أنواع الجريمة ولفرض احترام القانون.
توجّه رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء يوم أمس الجمعة 25 أكتوبر 2024، إلى وسط العاصمة حيث عاين تقدّم أشغال إعادة تهيئة دار الثقافة ابن خلدون التي أذن بها.
ولاحظ رئيس الجمهورية عديد النقائص التي أكّد على ضرورة الإسراع بتداركها لأنه لا يُمكن القبول بترميم ظاهري ولا بأنصاف الحلول.
ثم تحوّل رئيس الجمهورية ، إثر ذلك، إلى ساحتي برشلونة والمنجي بالي وأذن بإعادة تهيئتهما على غرار ساحة باستور، قبل أن يتوجّه إلى مقر وزارة الداخلية حيث اجتمع بكل من وزير الداخلية وكاتب الدولة لدى وزير الداخلية المكلف بالأمن الوطني وعدد من القيادات الأمنية.
وشدّد رئيس الجمهورية على ضرورة مضاعفة الجهود ومزيد البذل والعطاء للتصدي لكل أنواع الجريمة ولفرض احترام القانون.
