استقبل محمد بن عيّاد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 24 أكتوبر 2024، وفدين من الكونغرس الأمريكي، برئاسة كل من إليزا كتلانو إيورز، مديرة شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والسياسة الاقتصادية الخارجية وعدم انتشار الأسلحة ومراقبة التسلّح في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، وكولين بروكس، موظّف سام في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، وذلك بحضور جوي هود، سفير الولايات المتحدة الأمريكية بتونس.
وأكد كاتب الدولة بالمناسبة على عمق ومتانة روابط الصداقة التونسية-الأمريكية، التي يتجاوز عمرها 200 سنة، مُعربا عن تطلّع بلادنا لتكثيف اللقاءات والمشاورات رفيعة المستوى بين كبار المسؤولين بالبلدين من أجل تعزيز علاقات التعاون الثنائي ومزيد تنويعها في شتّى المجالات ولا سيّما الاقتصاديّة والإنمائيّة منها، وذلك في كنف احترام خيارات تونس الوطنية وتحقيق رغبة شعبها، وفي إطار المصلحة المشتركة والمنافع المتبادلة التي طالما ميّزت العلاقات بين البلدين الصّديقين. ودعا في هذا الإطار إلى تدعيم التعاون الاقتصادي والتجاري واستغلال الفرص المتاحة في كلا البلدين في عديد القطاعات الواعدة، لا سيما فيما يتعلق بقطاع المؤسّسات الناشئة والتكنولوجيات الحديثة والفلاحة وتثمين البحث العلمي والتجديد.
وأكد أعضاء الوفدين بدورهم على الأهمية التي يوليها الجانب الأمريكي للعلاقات الثنائية بين البلدين ومزيد تدعيمها في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، مع الإشادة بدور بلادنا كشريك ومصدر لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة.
استقبل محمد بن عيّاد، كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، يوم 24 أكتوبر 2024، وفدين من الكونغرس الأمريكي، برئاسة كل من إليزا كتلانو إيورز، مديرة شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والسياسة الاقتصادية الخارجية وعدم انتشار الأسلحة ومراقبة التسلّح في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، وكولين بروكس، موظّف سام في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، وذلك بحضور جوي هود، سفير الولايات المتحدة الأمريكية بتونس.
وأكد كاتب الدولة بالمناسبة على عمق ومتانة روابط الصداقة التونسية-الأمريكية، التي يتجاوز عمرها 200 سنة، مُعربا عن تطلّع بلادنا لتكثيف اللقاءات والمشاورات رفيعة المستوى بين كبار المسؤولين بالبلدين من أجل تعزيز علاقات التعاون الثنائي ومزيد تنويعها في شتّى المجالات ولا سيّما الاقتصاديّة والإنمائيّة منها، وذلك في كنف احترام خيارات تونس الوطنية وتحقيق رغبة شعبها، وفي إطار المصلحة المشتركة والمنافع المتبادلة التي طالما ميّزت العلاقات بين البلدين الصّديقين. ودعا في هذا الإطار إلى تدعيم التعاون الاقتصادي والتجاري واستغلال الفرص المتاحة في كلا البلدين في عديد القطاعات الواعدة، لا سيما فيما يتعلق بقطاع المؤسّسات الناشئة والتكنولوجيات الحديثة والفلاحة وتثمين البحث العلمي والتجديد.
وأكد أعضاء الوفدين بدورهم على الأهمية التي يوليها الجانب الأمريكي للعلاقات الثنائية بين البلدين ومزيد تدعيمها في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، مع الإشادة بدور بلادنا كشريك ومصدر لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة.