إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

رئيس الجمهورية: الشعب استعاد ثورته ..والنواب اسقطوا المخططات التي رسمها عملاء الصهيونية ومحافل الماسونية

 - قرار تجميد البرلمان لم يكن يعلم به أحد 

- بعض الاطراف خططت لادخال البلاد في صراع شرعيات وأتون اقتتال داخلي

- قد تأتي لحظة المكاشفة والمصالحة حتى يعرف الجميع ما كان يرتب من الداخل والخارج

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، خلال الجلسة الممتازة بقصر باردو لآداء اليمين الدستورية ان " قرار تجميد البرلمان لم يكن يعلم به احد على الاطلاق كما يدعي البعض بل كان قرارا أولته المسؤولية التاريخية."

وتابع بالقول " قلت بيني وبين نفسي كيف يمكن ان اقف أمام ربي يوم القيامة وبماذا سأجيب والأوضاع داخل الدولة والمجتمع تزداد تفاقما وتأزما يوما بعد اخر".

وأكد رئيس الجمهورية أن الشعب استعاد ثورته وتم وضع دستور جديد وتم تنظيم استفتاء حسم فيه الشعب امره بعد تنظيم استشارة وطنية، وتم النجاح بالرغم من كل المحاولات البائسة لافشالها كما تم انتخاب أعضاء مجلس نواب الشعب وأعضاء المجلس الوطني للجهات والاقاليم والانتخابات الرئاسية في موعدها، مشيرا إلى أنه "لم يكن أمرا هينا ولا يسيرا" حيث كانت المخاطر جسيمة كمن يمشي في حقل مليئ بالألغام".

وتابع بالقول "قد يقول قائل هناك بعض التاخر والواقع هناك تأنّ حفاظا على استمرارية الدولة والسلم داخل المجتمع حتى لا تسيل قطرة دم واحدة وقد تأتي لحظة المكاشفة والمصالحة حتى يعرف الجميع ما يرتب من الداخل والخارج وآخرها وفاق اجرامي ومحاولة ادخال البلاد في صراع شرعيات وادخال تونس في اتون اقتتال داخلي وتقسيمها الى مجموعة من المقاطعات والحمد لله ان النواب اسقطوا المخططات التي كان عملاء الصهيونية ومحافل الماسونية قد رسموها"

رئيس الجمهورية: الشعب استعاد ثورته ..والنواب اسقطوا المخططات التي رسمها عملاء الصهيونية ومحافل الماسونية

 - قرار تجميد البرلمان لم يكن يعلم به أحد 

- بعض الاطراف خططت لادخال البلاد في صراع شرعيات وأتون اقتتال داخلي

- قد تأتي لحظة المكاشفة والمصالحة حتى يعرف الجميع ما كان يرتب من الداخل والخارج

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، خلال الجلسة الممتازة بقصر باردو لآداء اليمين الدستورية ان " قرار تجميد البرلمان لم يكن يعلم به احد على الاطلاق كما يدعي البعض بل كان قرارا أولته المسؤولية التاريخية."

وتابع بالقول " قلت بيني وبين نفسي كيف يمكن ان اقف أمام ربي يوم القيامة وبماذا سأجيب والأوضاع داخل الدولة والمجتمع تزداد تفاقما وتأزما يوما بعد اخر".

وأكد رئيس الجمهورية أن الشعب استعاد ثورته وتم وضع دستور جديد وتم تنظيم استفتاء حسم فيه الشعب امره بعد تنظيم استشارة وطنية، وتم النجاح بالرغم من كل المحاولات البائسة لافشالها كما تم انتخاب أعضاء مجلس نواب الشعب وأعضاء المجلس الوطني للجهات والاقاليم والانتخابات الرئاسية في موعدها، مشيرا إلى أنه "لم يكن أمرا هينا ولا يسيرا" حيث كانت المخاطر جسيمة كمن يمشي في حقل مليئ بالألغام".

وتابع بالقول "قد يقول قائل هناك بعض التاخر والواقع هناك تأنّ حفاظا على استمرارية الدولة والسلم داخل المجتمع حتى لا تسيل قطرة دم واحدة وقد تأتي لحظة المكاشفة والمصالحة حتى يعرف الجميع ما يرتب من الداخل والخارج وآخرها وفاق اجرامي ومحاولة ادخال البلاد في صراع شرعيات وادخال تونس في اتون اقتتال داخلي وتقسيمها الى مجموعة من المقاطعات والحمد لله ان النواب اسقطوا المخططات التي كان عملاء الصهيونية ومحافل الماسونية قد رسموها"

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews