في إطار الحرص على تحقيق مزيد من الانسجام بين الوزارات التونسية في سبيل تقديم خدمات أفضل لفائدة جالياتنا بالخارج توثيقا لعلاقاتها مع الوطن وتيسيرا لاندماجها في بلدان الإقامة، التقى محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، على التوالي يومي 16 و18 أكتوبر 2024، مع كل من نور الدين النوري، وزير التربية والوفد المرافق له، حيث تم التداول في تيسير ظروف عمل المدارس التونسية بكل من طرابلس والدوحة ومسقط من أجل الارتقاء بمناهج التعليم التونسي المتّبعة فيها وتقوية تدريس اللغة العربية لفائدة الأجيال الجديدة، فضلا عن تطوير التعاون القائم بين تونس ومنظمتي اليونسكو والألكسو.
كما التقى سفيان الهميسي، وزير تكنولوجيات الاتصال والوفد المرافق له، حيث تم استعراض مدى التقدّم الحاصل في الإنجاز الفعلي لمشروع القنصلية الرقمية، بهدف تبسيط وتقريب الخدمات القنصلية للمواطن التونسي والتأسيس لعقد مواطني جديد في إطار مزيد تعزيز الحوكمة القنصلية.
في إطار الحرص على تحقيق مزيد من الانسجام بين الوزارات التونسية في سبيل تقديم خدمات أفضل لفائدة جالياتنا بالخارج توثيقا لعلاقاتها مع الوطن وتيسيرا لاندماجها في بلدان الإقامة، التقى محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، على التوالي يومي 16 و18 أكتوبر 2024، مع كل من نور الدين النوري، وزير التربية والوفد المرافق له، حيث تم التداول في تيسير ظروف عمل المدارس التونسية بكل من طرابلس والدوحة ومسقط من أجل الارتقاء بمناهج التعليم التونسي المتّبعة فيها وتقوية تدريس اللغة العربية لفائدة الأجيال الجديدة، فضلا عن تطوير التعاون القائم بين تونس ومنظمتي اليونسكو والألكسو.
كما التقى سفيان الهميسي، وزير تكنولوجيات الاتصال والوفد المرافق له، حيث تم استعراض مدى التقدّم الحاصل في الإنجاز الفعلي لمشروع القنصلية الرقمية، بهدف تبسيط وتقريب الخدمات القنصلية للمواطن التونسي والتأسيس لعقد مواطني جديد في إطار مزيد تعزيز الحوكمة القنصلية.