أجرى محمد على النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، مساء يوم الأربعاء 9 أكتوبر 2024، لقاء مع محمد سالم ولد مرزوك، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والموريتانيين بالخارج للجمهورية الإسلامية الموريتانية.
وفي مستهلّ اللقاء، جدّد محمد سالم ولد مرزوك تهاني بلاده قيادة وحكومة بانتخاب الرئيس قيس سعيّد لولاية رئاسة جديدة ونيله ثقة ودعم الشعب التونسي لمواصلة مشروعه الإصلاحي والتنموي والذي من شأنه تعزيز مكانة تونس على الساحتين الإقليمية والدولية.
ومثّل هذا اللقاء مناسبة للإشادة بالعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين الشقيقين. كما عبّر الوزيران عن ارتياحهما لتوافق الرؤى ووجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك وفيما يتصل بالعدوان على غزّة ولبنان.
كما دعا الوزيران إلى مزيد النهوض بعلاقات التعاون الثنائي من خلال تجسيم الاستحقاقات الثنائية وعقد اللجنة العليا المشتركة التونسية الموريتانية في الفترة القادمة وإثراء بنود التعاون في مجالات السياحة والتعليم العالي والبحث العلمي والتكوين المهني والصيد البحري.
أجرى محمد على النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، مساء يوم الأربعاء 9 أكتوبر 2024، لقاء مع محمد سالم ولد مرزوك، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والموريتانيين بالخارج للجمهورية الإسلامية الموريتانية.
وفي مستهلّ اللقاء، جدّد محمد سالم ولد مرزوك تهاني بلاده قيادة وحكومة بانتخاب الرئيس قيس سعيّد لولاية رئاسة جديدة ونيله ثقة ودعم الشعب التونسي لمواصلة مشروعه الإصلاحي والتنموي والذي من شأنه تعزيز مكانة تونس على الساحتين الإقليمية والدولية.
ومثّل هذا اللقاء مناسبة للإشادة بالعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين الشقيقين. كما عبّر الوزيران عن ارتياحهما لتوافق الرؤى ووجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك وفيما يتصل بالعدوان على غزّة ولبنان.
كما دعا الوزيران إلى مزيد النهوض بعلاقات التعاون الثنائي من خلال تجسيم الاستحقاقات الثنائية وعقد اللجنة العليا المشتركة التونسية الموريتانية في الفترة القادمة وإثراء بنود التعاون في مجالات السياحة والتعليم العالي والبحث العلمي والتكوين المهني والصيد البحري.