أفاد رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال موكب آداء علي مرابط اليمين مكلفا بتسيير وزارة الصحة.
واعتبر سعيد أن أداء علي مرابط اليمين طبقا للفصل 89 الا دليل على أننا نعمل بأحكام الدستور، مُشيرا الى أن الفصل 38 من الدستور ينص على أن الصحة حق لكل انسان.
وقال: "ألا يتركون للحقوق التي وردت في الدستور وتجاهلوها ونسوها وصارت عديد المؤسسات الصحية لا تتوفر فيها الشروط الدنيا للحفاظ على الصحة، والصحة ليست بضاعة في أسواق السياسة والمال"
وأوضح أنه تم في ظرف قياسي توفير ملايين اللقاحات ومازالت الى اليوم ستتواصل الجسور البرية والجوية والبحرية من الأشقاء والأصدقاء، وقال "تركوا العديد من المواطنين دون الحد الأدنى من الأوكسيجان، كان هناك عدد غير قليل من المواطنين، يحتاجون الى حد أدنى من الرعاية الصحية وتساءل "لماذا لا يتذكرون هذه الفصول المتعلقة بحقوق الانسان"
وشكر الدول التي قدمت لقاحات ومساعدات لتونس وبّيّن أنهم قدموا أكثر مما نتصوروا وأثارونا على أنفسهم، وأن هذا حين توفرت الارادة وتابع بالقول "هناك رجال ونساء قاموا بعمل تاريخي جبار بعد أشهر من المتاجرة بصحة المواطنين"
وشكر التونسين والتونسيات الذين تداعوا في كل أنحاء العالم لتقديم المساعدات
وقال: "لا يتحدثون عن هذه الجائحة الا في وسائل الاعلام، والمواطنون يتخبطون ولا يجدون حتى الهواء الذي يتنفسونه،
الحمد الله على وجود مضادات حيوية في الطب والقانون وفي نص الدستور لمواجهة كل أنواع الفيروسات خاصة الفيروسات السياسية ومحاولة الارباك، وأقول للتاريخ ومن يريد أن يربكنا، أن هذه المحاولات لا تربكنا والمناورات والاراجيف السخيفة التي تظهر في وسائل التواصل الاجتماعي لا تزيدنا الا اصرارا وصمودا وثباتا وعزما"
وأشار الى أن هناك أدوية انتهت مدة استعمالها لأنها لم تعد تنفع ومكانها في قمامة التاريخ ولا مكان لها في قاموس الثورة وتاريخ الشعب.
أفاد رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال موكب آداء علي مرابط اليمين مكلفا بتسيير وزارة الصحة.
واعتبر سعيد أن أداء علي مرابط اليمين طبقا للفصل 89 الا دليل على أننا نعمل بأحكام الدستور، مُشيرا الى أن الفصل 38 من الدستور ينص على أن الصحة حق لكل انسان.
وقال: "ألا يتركون للحقوق التي وردت في الدستور وتجاهلوها ونسوها وصارت عديد المؤسسات الصحية لا تتوفر فيها الشروط الدنيا للحفاظ على الصحة، والصحة ليست بضاعة في أسواق السياسة والمال"
وأوضح أنه تم في ظرف قياسي توفير ملايين اللقاحات ومازالت الى اليوم ستتواصل الجسور البرية والجوية والبحرية من الأشقاء والأصدقاء، وقال "تركوا العديد من المواطنين دون الحد الأدنى من الأوكسيجان، كان هناك عدد غير قليل من المواطنين، يحتاجون الى حد أدنى من الرعاية الصحية وتساءل "لماذا لا يتذكرون هذه الفصول المتعلقة بحقوق الانسان"
وشكر الدول التي قدمت لقاحات ومساعدات لتونس وبّيّن أنهم قدموا أكثر مما نتصوروا وأثارونا على أنفسهم، وأن هذا حين توفرت الارادة وتابع بالقول "هناك رجال ونساء قاموا بعمل تاريخي جبار بعد أشهر من المتاجرة بصحة المواطنين"
وشكر التونسين والتونسيات الذين تداعوا في كل أنحاء العالم لتقديم المساعدات
وقال: "لا يتحدثون عن هذه الجائحة الا في وسائل الاعلام، والمواطنون يتخبطون ولا يجدون حتى الهواء الذي يتنفسونه،
الحمد الله على وجود مضادات حيوية في الطب والقانون وفي نص الدستور لمواجهة كل أنواع الفيروسات خاصة الفيروسات السياسية ومحاولة الارباك، وأقول للتاريخ ومن يريد أن يربكنا، أن هذه المحاولات لا تربكنا والمناورات والاراجيف السخيفة التي تظهر في وسائل التواصل الاجتماعي لا تزيدنا الا اصرارا وصمودا وثباتا وعزما"
وأشار الى أن هناك أدوية انتهت مدة استعمالها لأنها لم تعد تنفع ومكانها في قمامة التاريخ ولا مكان لها في قاموس الثورة وتاريخ الشعب.